* (لا يصلاها إلا الأشقى * الذي كذب وتولى) * (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله لا يعذب من عباده إلا المارد والمتمرد على الله وأبى أن يقول:
لا إله إلا الله (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): لن يلج النار من مات لا يشرك بالله شيئا، وكان يبادر صلاته قبل طلوع الشمس وقبل غروبها (3).
- فيما أوحي إلى عيسى (عليه السلام) -: هي - يعني النار - دار الجبارين والعتاة الظالمين، وكل فظ غليظ، وكل مختال فخور (4).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله تبارك وتعالى أقسم بعزته وجلاله أن لا يعذب أهل توحيده بالنار أبدا (5).
- عنه (عليه السلام): إن الله تبارك وتعالى حرم أجساد الموحدين على النار (6).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): والذي بعثني بالحق بشيرا لا يعذب الله بالنار موحدا أبدا (7).
- الإمام الباقر (عليه السلام) - لما سئل عن دخول المؤمن النار -: لا والله (8).
(انظر) البحار: 3 / 1 باب 1.
623 - من يخلد في جهنم - الإمام الباقر (عليه السلام): لا يخلد الله في النار إلا أهل الكفر والجحود وأهل الضلال والشرك، ومن اجتنب الكبائر من المؤمنين لم يسأل عن الصغائر (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): خمسة لا تطفأ نيرانهم ولا تموت أبدانهم: رجل أشرك بالله، ورجل عق والديه، ورجل سعى بأخيه إلى سلطان فقتله، ورجل قتل نفسا بغير نفس، ورجل أذنب ذنبا فحمل ذنبه على الله عز وجل (10).
- الإمام علي (عليه السلام) - في الدعاء -: أقسمت أن تملأها من الكافرين من الجنة والناس أجمعين، وأن تخلد فيها المعاندين (11).
624 - حالة الخالدين في النار الكتاب * (ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك قال إنكم ماكثون) * (12).
* (والذين كفروا لهم نار جهنم لا يقضى عليهم فيموتوا ولا يخفف عنهم من عذابها) * (13).
* (من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد * يتجرعه