- عنه (عليه السلام): حسن الخلق أحد العطاءين (1).
- عنه (عليه السلام): حسن الخلق رأس كل بر (2).
- الإمام الصادق (عليه السلام): لا عيش أهنأ من حسن الخلق (3).
- الإمام علي (عليه السلام): أرضى الناس من كانت أخلاقه رضية (4).
- عنه (عليه السلام): أحسن السناء الخلق السجيح (5).
- عنه (عليه السلام): من حسنت خليقته طابت عشرته (6).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ثلاث من لم تكن فيه فليس مني ولا من الله عز وجل، قيل: يا رسول الله وما هن؟ قال: حلم يرد به جهل الجاهل، وحسن خلق يعيش به في الناس، وورع يحجزه عن معاصي الله (7).
- عنه (صلى الله عليه وآله): زوجت المقداد وزيدا ليكون أشرفكم عند الله أحسنكم خلقا (8).
(انظر) كنز العمال: 3 / 4 - 22 فإن كثيرا من الأحاديث الواردة في هذا الباب وردت من طريق العامة أيضا.
1100 - ما يترتب على حسن الخلق - رسول الله (صلى الله عليه وآله): من حسن خلقه بلغه الله درجة الصائم القائم (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن العبد ليبلغ بحسن خلقه عظيم درجات الآخرة وشرف المنازل وإنه لضعيف العبادة (10).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله تبارك وتعالى ليعطي العبد من الثواب على حسن الخلق كما يعطي المجاهد في سبيل الله يغدو عليه ويروح (11).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الرجل يدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم، وإنه ليكتب جبارا ولا يملك إلا أهله (12).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن صاحب الخلق الحسن له مثل أجر الصائم القائم (13).
- الإمام الصادق (عليه السلام): ما يقدم المؤمن على الله عز وجل بعمل بعد الفرائض أحب إلى الله تعالى من أن يسع الناس بخلقه (14).
1101 - أفضل ما يوضع في الميزان - رسول الله (صلى الله عليه وآله): أول ما يوضع في ميزان العبد يوم القيامة حسن خلقه (15).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ما من شئ أثقل في الميزان من خلق حسن (16).