إليك أقوى منك على الإحسان إليه (1).
(انظر) الخير: باب 1170.
الرحم: باب 1466.
المكافاة: باب 3505.
الإنصاف: باب 3876.
867 - المحسن - الإمام علي (عليه السلام): المحسن معان، المسئ مهان (2).
- عنه (عليه السلام): المحسن حي وإن نقل إلى منازل الأموات (3).
- عنه (عليه السلام): المحسن من عم الناس بالإحسان (4).
- عنه (عليه السلام): إن المؤمنين محسنون (5).
- عنه (عليه السلام): كل محسن مستأنس (6).
868 - إن الله مع المحسنين الكتاب * (والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين) * (7).
* (إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون) * (8).
(انظر) البقرة 195.
- الإمام الباقر (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (إن الله لمع المحسنين) * -: هذه الآية لآل محمد صلوات الله عليهم ولأشياعهم (9).
- الإمام علي (عليه السلام): ألا وإني مخصوص في القرآن بأسماء، احذروا أن تغلبوا عليها فتضلوا في دينكم، أنا المحسن، يقول الله عز وجل: * (إن الله لمع المحسنين) * (10).
869 - تفسير الاحسان - عمر بن يزيد: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: إذا أحسن المؤمن عمله ضاعف الله عمله بكل حسنة سبعمائة... فقلت له: وما الإحسان؟ قال: فقال:
إذا صليت فأحسن ركوعك وسجودك، وإذا صمت فتوق كل ما فيه فساد صومك... وكل عمل تعمله لله فليكن نقيا من الدنس (11).
- في قوله تعالى: * (... ممن أسلم وجهه لله وهو محسن) *: روي أن النبي (صلى الله عليه وآله) سئل عن الإحسان؟
فقال: أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك (12).
(انظر) العمل: باب 2955.
القتل: باب 3277.
870 - من أحسن أحسن لنفسه الكتاب * (إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها فإذا