____________________
كظهر أمي إن فعلت كذا وكذا، فقال: لا شئ عليك ولا تعد (1).
وفي الطريق أبي سعيد الأدمي، وفيه ضعف (2).
والفرق بين اليمين والشرط اتحاد صورتهما: أن اليمين المقصود فيها الكف وزجر النفس، والإلزام، وبالتزام مخطور على تقدير المخالة، والمقصود في الشرط:
التعليق بالمشروط ووقوعه عند وقوع شرطه.
فرع على القول بوقوعه معلقا على الشرط، هل يقع معلقا على الزمان المستقبل؟
ويسمي المعلق على الصفة، كقوله: أنت علي كظهر أمي إذا جاء رأس الشهر فيه احتمالان.
عدم الوقوع لعدم النص عليه، والوقوع لاشتراكهما في التعليق وهو اختيار الشيخ (3).
والفرق بينهما: أن الشرط يمكن وقوعه في الحال وعدم وقوعه، والمعلق بالزمان يستحيل وقوعه في زمان إيقاعه ثم ينحتم وقوعه في الزمان المستقبل، فوقوعه في الحال محال، وفي المستقبل واجب.
فقيل: هو أولى بالوقوع من المشروط، لأنه لا بد من وقوعه، بخلاف الشرط فقد لا يقع.
وفي الطريق أبي سعيد الأدمي، وفيه ضعف (2).
والفرق بين اليمين والشرط اتحاد صورتهما: أن اليمين المقصود فيها الكف وزجر النفس، والإلزام، وبالتزام مخطور على تقدير المخالة، والمقصود في الشرط:
التعليق بالمشروط ووقوعه عند وقوع شرطه.
فرع على القول بوقوعه معلقا على الشرط، هل يقع معلقا على الزمان المستقبل؟
ويسمي المعلق على الصفة، كقوله: أنت علي كظهر أمي إذا جاء رأس الشهر فيه احتمالان.
عدم الوقوع لعدم النص عليه، والوقوع لاشتراكهما في التعليق وهو اختيار الشيخ (3).
والفرق بينهما: أن الشرط يمكن وقوعه في الحال وعدم وقوعه، والمعلق بالزمان يستحيل وقوعه في زمان إيقاعه ثم ينحتم وقوعه في الزمان المستقبل، فوقوعه في الحال محال، وفي المستقبل واجب.
فقيل: هو أولى بالوقوع من المشروط، لأنه لا بد من وقوعه، بخلاف الشرط فقد لا يقع.