(١) النهاية: كتاب الوصايا، باب الشرائط الوصية ص ٦١١ س ١٥ قال: وكذلك يجوز صدقة الغلام إذا بلغ عشر سنين وهبته وعتقه إذا كان بالمعروف في وجه البر الخ أقول: الظاهر أن تعبير المصنف قدس سره بقوله (سوغ الشيخ وقفه بالمعروف) لأن الشيخ يرى أن الوقف صدقة، لاحظ باب الوقوف وأحكامها ص ٥٩٦ س ٦ حيث قال: والوقف والصدقة شئ واحد، ولم نجد في كتب الشيخ التصريح بصحة وقف من بلغ عشرا، ولعل الله يحدث بعد ذلك أمرا.
(٢) لم أعثر على هذا المذهب في الوقف إلا في أبواب الوصايا في صحة وصية من بلغ عشرا أو عدم صحته.
(٣) لم أعثر على هذا المذهب في الوقف إلا في أبواب الوصايا في صحة وصية من بلغ عشرا أو عدم صحته.
(٤) لم أعثر على هذا المذهب في الوقف إلا في أبواب الوصايا في صحة وصية من بلغ عشرا أو عدم صحته.
(٥) لم أعثر على هذا المذهب في الوقف إلا في أبواب الوصايا في صحة وصية من بلغ عشرا أو عدم صحته.
(٦) لاحظ عبارة المختصر النافع.
(٧) لم أعثر على هذه المذاهب في الوقف إلا في أبواب الوصايا في صحة وصية من بلغ عشرا أو عدم صحته.
(٨) السرائر: كتاب الوقوف والصدقات ص ٣٧٧ س ٢١ قال: ولا أن يتولاه هو بنفسه.
(٩) لاحظ عبارة المختصر النافع.
(10) المختلف: في الوقف، ص 34 س 6 قال: لا خلاف في أن الواقف يجوز له أن يشترط في وقفه النظر لنفسه.

مفاتيح البحث: الجواز ⁽³⁾، كتاب السرائر لابن إدريس الحلي ⁽¹⁾، كتاب المختصر النافع للمحقق الحلي ⁽²⁾، الصدق ⁽¹⁾، الوصية ⁽¹⁾، التصدّق ⁽²⁾