____________________
احتج الأولون بوجوه:
(أ) عموم قوله تعالى ﴿وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم دخلتم بهن﴾ (1) والإضافة تصدق بأدنى ملابسة، كما تقول لأحد حاملي الخشبة: خذ طرفك، وكقول الشاعر:
إذا كوكب الخرقاء لاح بسحرة * * سهيل، أذاعت غزلها في القرائب (2) فنسب الكوكب إليها لشدة اهتمامها عند ظهوره.
(ب) صحيحة محمد بن مسلم عن أحدهما عليهما السلام أنه سئل عن رجل يفجر بالمرأة أيتزوج ابنتها؟ قال: لا، ولكن إن كانت عنده امرأة ثم فجر بأمها أو أختها لم يحرم عليه الذي عنده (3).
ومثلها صحيحة عيص بن القاسم (4) ومنصور بن حازم (5) وفي معنى ذلك من الصحاح روايات أخر.
(أ) عموم قوله تعالى ﴿وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم دخلتم بهن﴾ (1) والإضافة تصدق بأدنى ملابسة، كما تقول لأحد حاملي الخشبة: خذ طرفك، وكقول الشاعر:
إذا كوكب الخرقاء لاح بسحرة * * سهيل، أذاعت غزلها في القرائب (2) فنسب الكوكب إليها لشدة اهتمامها عند ظهوره.
(ب) صحيحة محمد بن مسلم عن أحدهما عليهما السلام أنه سئل عن رجل يفجر بالمرأة أيتزوج ابنتها؟ قال: لا، ولكن إن كانت عنده امرأة ثم فجر بأمها أو أختها لم يحرم عليه الذي عنده (3).
ومثلها صحيحة عيص بن القاسم (4) ومنصور بن حازم (5) وفي معنى ذلك من الصحاح روايات أخر.