(١) النهاية: كتاب الطهارة، باب المياه وأحكامها، ص ٤، ص ١٣، قال ما لفظه: (فلا بأس باستعمال المياه وإن كانت قد استعملت مرة أخرى في الطهارة، إلا أن يكون استعمالها في الغسل من الجنابة أو الحيض).
(٢) المراد بهما الصدوق وأبوه، قال في الفقيه: ج ١، ص 10، باب 1، باب المياه وطهرها ونجاستها، ذيل حديث 17، ما هذا لفظه: (فأما الماء الذي يغسل به الثوب، أو يغتسل به من الجنابة، أو تزال به نجاسة، فلا يتوضأ به).
(3) إشارة إلى ما ذكره، من قوله: " المروي المنع ".
(4) المعتبر: كتاب الطهارة، ص 21، س 17، قال: " وقال علم الهدى (رضي الله عنه): هويا علي تطهره ".
(5) السرائر: كتاب الطهارة، ص 7، س 24، قال ما لفظه: " والماء المستعمل في تطهير الأعضاء والبدن الذي لا نجاسة عليه إذا جمع في إناء نظيف كان طاهرا مطهرا، سواء كان مستعملا في الطهارة الكبرى أو الصغرى على الصحيح من المذهب " الخ.

مفاتيح البحث: الطهارة ⁽⁷⁾، غسل الجنابة ⁽¹⁾، كتاب السرائر لابن إدريس الحلي ⁽¹⁾، الشيخ الصدوق ⁽¹⁾، الجنابة ⁽¹⁾، الغسل ⁽²⁾، الحيض، الإستحاضة ⁽¹⁾، النجاسة ⁽¹⁾، الإناء، الأواني ⁽¹⁾