____________________
له ارسال المسلمات فلا يجب في الزائد على الأربع ويستحب في غيرها من المواضع الأحد عشر على التفصيل الذي ذكره في المتن.
ويؤيده النبوي الذي رواه جماعة من الأصحاب عن عبد الله بن عمرو ابن العاص، ورواية دعائم الاسلام، وخبر عبد الله بن سنان وغيرها من الروايات الضعيفة التي تؤيد المطلوب المصرحة بالاستحباب فيما عدا الأربع، بل ذكر في المتن تبعا لجماعة ثبوت الاستحباب عند كل آية فيها أمر بالسجود مثل قوله تعالى: يا مريم اقنتي لربك واسجدي وغير ذلك.
وتؤيده: رواية جابر عن أبي جعفر (ع) قال إن أبي علي بن الحسين (ع) ما ذكر لله نعمة عليه إلا سجد، ولا قرأ آية في كتاب الله فيها سجدة إلا سجد إلى أن قال فسمي السجاد بذلك (1) وإن كانت ضعيفة السند . وعن صاحب المدارك المناقشة في استحباب ما عدا المواضع الأربعة لعدم وقوفه على نص يعتد به.
واعترض عليه في الحدائق بأن النص الصحيح موجود حتى بناءا على اصطلاحه وهو ما رواه محمد بن إدريس في مستطرفات السرائر نقلا من نوادر أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن العلاء، عن
ويؤيده النبوي الذي رواه جماعة من الأصحاب عن عبد الله بن عمرو ابن العاص، ورواية دعائم الاسلام، وخبر عبد الله بن سنان وغيرها من الروايات الضعيفة التي تؤيد المطلوب المصرحة بالاستحباب فيما عدا الأربع، بل ذكر في المتن تبعا لجماعة ثبوت الاستحباب عند كل آية فيها أمر بالسجود مثل قوله تعالى: يا مريم اقنتي لربك واسجدي وغير ذلك.
وتؤيده: رواية جابر عن أبي جعفر (ع) قال إن أبي علي بن الحسين (ع) ما ذكر لله نعمة عليه إلا سجد، ولا قرأ آية في كتاب الله فيها سجدة إلا سجد إلى أن قال فسمي السجاد بذلك (1) وإن كانت ضعيفة السند . وعن صاحب المدارك المناقشة في استحباب ما عدا المواضع الأربعة لعدم وقوفه على نص يعتد به.
واعترض عليه في الحدائق بأن النص الصحيح موجود حتى بناءا على اصطلاحه وهو ما رواه محمد بن إدريس في مستطرفات السرائر نقلا من نوادر أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن العلاء، عن