____________________
(1): وجوب مراعاة الترتيب - على النهج المألوف - بين أجزاء الصلاة من الأذكار والأفعال مما لا خلاف فيه ولا اشكال، وقد دلت عليه طوائف من الأخبار.
منها: النصوص البيانية الواردة في كيفية الصلاة، ولعل أحسنها صحيحة حماد (1) وقد تضمنت الترتيب المزبور ودلت على لزوم رعايته بمقتضى قوله (ع) في ذيلها: (يا حماد هكذا صل).
ومنها: النصوص الواردة في مورد قاعدة التجاوز أعني الشك في الجزء بعد الدخول في غيره كصحيحة زرارة الواردة فيمن شك في التكبيرة بعد ما قرأ، أو في القراءة بعد ما ركع، أو في الركوع بعد ما سجد (2) الكاشفة بوضوح عن أن لكل جزء محلا يخصه وهو معنى الترتيب.
ومنها: النصوص الواردة في نسيان جزء حتى دخل في غيره كمن تذكر في القراءة نسيان التكبيرة، أو في الركوع نسيان القراءة
منها: النصوص البيانية الواردة في كيفية الصلاة، ولعل أحسنها صحيحة حماد (1) وقد تضمنت الترتيب المزبور ودلت على لزوم رعايته بمقتضى قوله (ع) في ذيلها: (يا حماد هكذا صل).
ومنها: النصوص الواردة في مورد قاعدة التجاوز أعني الشك في الجزء بعد الدخول في غيره كصحيحة زرارة الواردة فيمن شك في التكبيرة بعد ما قرأ، أو في القراءة بعد ما ركع، أو في الركوع بعد ما سجد (2) الكاشفة بوضوح عن أن لكل جزء محلا يخصه وهو معنى الترتيب.
ومنها: النصوص الواردة في نسيان جزء حتى دخل في غيره كمن تذكر في القراءة نسيان التكبيرة، أو في الركوع نسيان القراءة