(لا إله إلا الله حقا حقا لا إله إلا الله ايمانا وتصديقا لا إله إلا الله عبودية ورقا سجدت لك يا رب تعبدا ورقا لا مستنكفا ولا مستكبرا بل إنا عبد ضعيف ذليل خائف مستجير) أو يقول إلهي آمنا بما كفروا وعرفنا منك ما أنكروا وأجبناك إلى ما دعوا إلهي فالعفو العفو) أو يقول ما قاله النبي صلى الله عليه وآله في سجود سورة العلق: وهو:
(أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا أحصي ثناءا عليك أنت كما أثنيت على نفسك).
____________________
الطويل فتلحق بالمراسيل.
وأما الدلالة فلعين ما مر في صحيحة ابن سنان لتقارب المتنين فلاحظ.
وأما مرسلة الصدوق فهي وإن كانت أقوى دلالة من الكل لسلامتها عن تلك المناقشات إلا أن ضعفها من جهة الارسال يمنع عن الاعتماد عليها فتحصل مما سردناه أن الأقوى عدم الوجوب وإن كان الاحتياط مما لا ينبغي تركه.
(1): لم يتعرض القدماء للذكر والدعاء في هذه السجدة
وأما الدلالة فلعين ما مر في صحيحة ابن سنان لتقارب المتنين فلاحظ.
وأما مرسلة الصدوق فهي وإن كانت أقوى دلالة من الكل لسلامتها عن تلك المناقشات إلا أن ضعفها من جهة الارسال يمنع عن الاعتماد عليها فتحصل مما سردناه أن الأقوى عدم الوجوب وإن كان الاحتياط مما لا ينبغي تركه.
(1): لم يتعرض القدماء للذكر والدعاء في هذه السجدة