(السابع): المحافظة على تأديتها على الوجه الصحيح (2) العربي في الحركات، والسكنات وأداء الحروف والكلمات.
(مسألة 1): لا بد من ذكر الشهادتين والصلاة بألفاظها المتعارفة (3) فلا يجزئ غيرها وإن أفاد معناها مثل ما إذا قال بدل أشهد أعلم، أو أقر، أو أعترف، وهكذا في غيره.
(مسألة 2): يجزئ الجلوس فيه بأي كيفية كان ولو اقعاءا وإن كان الأحوط تركه (4).
____________________
معهود في الخارج من موضعها الخاص المعين.
(1): والوجه فيه ظاهر فإنه مع الاخلال بها بايجاد الفصل بين فقراتها أو كلماتها أو حروفها بالسكوت المخل لم يصدق حينئذ أنه تشهد بل يقال أتى بكلمات أو حروف متقطعة.
(2): فإن الواقع في الروايات المتعرضة لاعتبار التشهد كصحيح محمد بن مسلم، وموثقة أبي بصير وغيرهما إنما هو على النهج المزبور دون غيره من الترجمة أو الملحون من جهة المادة أو الهيئة فلا بد من الاقتصار عليه.
(3): بلا خلاف فيه، ويقتضيه الجمود على ظواهر النصوص.
(4): المعروف والمشهور هو كراهة الاقعاء بقسميه مطلقا بين
(1): والوجه فيه ظاهر فإنه مع الاخلال بها بايجاد الفصل بين فقراتها أو كلماتها أو حروفها بالسكوت المخل لم يصدق حينئذ أنه تشهد بل يقال أتى بكلمات أو حروف متقطعة.
(2): فإن الواقع في الروايات المتعرضة لاعتبار التشهد كصحيح محمد بن مسلم، وموثقة أبي بصير وغيرهما إنما هو على النهج المزبور دون غيره من الترجمة أو الملحون من جهة المادة أو الهيئة فلا بد من الاقتصار عليه.
(3): بلا خلاف فيه، ويقتضيه الجمود على ظواهر النصوص.
(4): المعروف والمشهور هو كراهة الاقعاء بقسميه مطلقا بين