- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا أراد الله بعبد خيرا فقهه في الدين، وزهده في الدنيا وبصره بعيوب نفسه (1).
- الإمام علي (عليه السلام): إذا أراد الله بعبد خيرا أعف بطنه وفرجه (2).
- عنه (عليه السلام): إذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه القناعة، وأصلح له زوجه (3).
- عنه (عليه السلام): إذا أراد الله بعبد خيرا فقهه في الدين، وألهمه اليقين (4).
- عنه (عليه السلام): إذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه الاقتصاد وحسن التدبير، وجنبه سوء التدبير والإسراف (5).
- عنه (عليه السلام): إذا أراد الله بعبد خيرا منحه عقلا قويما، وعملا مستقيما (6).
- عنه (عليه السلام): إذا أراد الله بعبد خيرا أعف بطنه عن الطعام، وفرجه عن الحرام (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا أراد الله بعبد خيرا جعل له واعظا من نفسه يأمره وينهاه (8).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا أراد الله بعبد خيرا عسله، قيل: وما عسله؟ قال: يفتح له عملا صالحا قبل موته ثم يقبضه عليه (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله، قيل: كيف يستعمله؟ قال: يفتح له عملا صالحا بين يدي موته حتى يرضى من حوله (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا أراد الله بعبد خيرا عاتبه في منامه (11).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا أراد الله بعبد خيرا طهره قبل موته، قيل: وما طهور العبد؟ قال: عمل صالح يلهمه إياه حتى يقبضه عليه (12).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا أراد الله بعبد خيرا فتح له قفل قلبه، وجعل فيه اليقين والصدق، وجعل قلبه واعيا لما سلك فيه، وجعل قلبه سليما، ولسانه صادقا وخليقته مستقيمة، وجعل اذنه سميعة، وعينه بصيرة (13).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله عز وجل إذا أراد بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة بيضاء فجال القلب بطلب الحق، ثم هو إلى أمركم أسرع من الطير إلى وكره (14).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): يقول الله تعالى:... أيما عبد خلقته فهديته إلى الإيمان وحسنت خلقه ولم أبتله بالبخل فإني أريد به خيرا (15).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله عز وجل إذا أراد بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من نور، وفتح مسامع قلبه، ووكل به ملكا يسدده، وإذا أراد بعبد سوء نكت في قلبه نكتة سوداء، وسد مسامع قلبه، ووكل به شيطانا يضله. ثم تلا هذه الآية: * (فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام...) * (16).
- عنه (عليه السلام): إذا أراد بعبد خيرا شرح صدره للإسلام، فإذا أعطاه ذلك أنطق لسانه بالحق،