____________________
حمزة (1)، وابن إدريس (2) ولم يذكره الصدوق لما عد عيوب النساء وجعله رواية، وقد حكينا عبارته في أول الباب (3).
والأقرب الرد به، وهو اختيار المصنف (4) والعلامة (5) لصحيحة داود بن سرحان المتقدمة (6).
والمشهور اختصاصه بالمرأة ولا يرد به الرجل، وقال القاضي في المهذب: إنه مشترك (7) وهو ظاهر أبي علي (8).
وكذا المشهور في الجذام اختصاصه بها، وقال القاضي في المهذب باشتراكه (9) ورجحه العلامة في القواعد (10) لوجوب التحرز عن الضرر، وقال عليه السلام: فر
والأقرب الرد به، وهو اختيار المصنف (4) والعلامة (5) لصحيحة داود بن سرحان المتقدمة (6).
والمشهور اختصاصه بالمرأة ولا يرد به الرجل، وقال القاضي في المهذب: إنه مشترك (7) وهو ظاهر أبي علي (8).
وكذا المشهور في الجذام اختصاصه بها، وقال القاضي في المهذب باشتراكه (9) ورجحه العلامة في القواعد (10) لوجوب التحرز عن الضرر، وقال عليه السلام: فر