(١) الكافي: ج ٥، باب الوقت الذي يكره فيه التزويج ص ٣٦٦ الحديث ١.
(٢) الكافي: ج ٥، باب الوقت الذي يكره فيه التزويج ص ٢٦٦ الحديث ٣.
(٣) قال عياض من علماء العامة: كانت العرب تكره أن يتزوج في شوال وتطير به، لقولهم: شالت نعامتهم، وشالت النوق بأذنابها، وقال القرطبي: تطيروا بذلك، لأن شوال من الشول وهو الرفع والإزالة، ومنه شالت الناقة بأذنابها، أي رفعت، وقد جعلوه كتابة عن الهلاك، فإذا قالوا: شالت نعامتهم فمعناه هلكوا عن آخرهم، فكانوا يتوهمون أن المتزوجين فيه يقع بينهم البغضاء وترتفع خطوبها من عين الزوج، وقد جاء الشرع بنفي هذا التطير (مرآة العقول، ج ٢٠ ص ٤١٧).
(٤) بيان في التهذيب: (ففي الأبكار والمملكات من الأملاك)، بمعنى التزويج، أي قريبات العهد بالتزويج، يعني أن الطاعون كان يقع فيهم في شوال (الوافي كتاب النكاح، ص ٦٠).
(٥) الكافي: ج ٥ باب نوادر ص ٥٦٣ الحديث ٢٩.
(٦) الفقيه: ج ٢ (68) باب الأيام والأوقات التي يستحب فيها السفر، والأيام والأوقات التي يكره فيها السفر ص 174 الحديث 13 وأورده أيضا في ج 3 (116) باب الوقت الذي يكره فيها التزويج، ص 250 الحديث 1 بحذف كلمة (سافر).

مفاتيح البحث: شهر شوال المكرم ⁽³⁾، الهلاك ⁽¹⁾، الكراهية، المكروه ⁽⁴⁾، الإستحباب ⁽¹⁾، الزوج، الزواج ⁽²⁾