____________________
وفي الليلة التي يسافر فيها، كيلا ينفق الولد ماله في غير حق.
وعلى سقوف البنيان، خوفا من مجيئه منافقا مرائيا مبتدعا.
وأول ساعة من الليل، خوفا من مجيئه ساحرا مؤثرا للدنيا على الآخرة.
وفي آخر درجة من شعبان، بحيث يبقى منه يومان، خوفا من مجيئه كذابا.
وأن يجامع بشهوة أختها خوفا من كونه عشارا، عونا لكل ظالم، ويهلك قبيلة من الناس على يديه.
وأن يمسحا بخرقة واحدة، فإنه يوقع العداوة بينهما.
(ح) يستحب منعها في أسبوعها من اللبن والخل والكزبرة والتفاح الحامض، فإن يعقم الرحم ويبرده، وإذا حاضت على الخل لم يطهر بتمام، والكزبرة تكثر الحيص في بطنها ويشدد عليها الولادة، والتفاح الحامض يقطع حيضها، فيصر داء.
(ط) يستحب خلع خف العروس حين يدخل عليه عند جلوسها، وغسل رجليها، وصب الماء من باب الدار إلى أقصاها، ليخرج بذلك سبعون لونا من الفقر، ويدخل عليه سبعين لونا من البركة، وينزل عليه سبعين رحمة ترفرف على رأس العروس حتى ينال بركتها من كل زاوية من بيتك، ويأمن العروس من الجنون والجذام والبرص ما دامت في تلك الدار (1).
وعلى سقوف البنيان، خوفا من مجيئه منافقا مرائيا مبتدعا.
وأول ساعة من الليل، خوفا من مجيئه ساحرا مؤثرا للدنيا على الآخرة.
وفي آخر درجة من شعبان، بحيث يبقى منه يومان، خوفا من مجيئه كذابا.
وأن يجامع بشهوة أختها خوفا من كونه عشارا، عونا لكل ظالم، ويهلك قبيلة من الناس على يديه.
وأن يمسحا بخرقة واحدة، فإنه يوقع العداوة بينهما.
(ح) يستحب منعها في أسبوعها من اللبن والخل والكزبرة والتفاح الحامض، فإن يعقم الرحم ويبرده، وإذا حاضت على الخل لم يطهر بتمام، والكزبرة تكثر الحيص في بطنها ويشدد عليها الولادة، والتفاح الحامض يقطع حيضها، فيصر داء.
(ط) يستحب خلع خف العروس حين يدخل عليه عند جلوسها، وغسل رجليها، وصب الماء من باب الدار إلى أقصاها، ليخرج بذلك سبعون لونا من الفقر، ويدخل عليه سبعين لونا من البركة، وينزل عليه سبعين رحمة ترفرف على رأس العروس حتى ينال بركتها من كل زاوية من بيتك، ويأمن العروس من الجنون والجذام والبرص ما دامت في تلك الدار (1).