تلاميذه في الرياض كان له تلامذة فضلاء ومن جملتهم المولى الحاج حسين النيسابوري ثم المكي ومنهم المولى محمد يوسف الدهخوراقاني التبريزي وقال يروي عنه الأستاذ الفاضل الخراساني قدس سره.
مؤلفاته في الرياض من مؤلفاته 1 ترجمة رسالة الاعتقاد للبهائي بالفارسية وقد ألفها الأمير الجليل حسن خان حاكم هراة واصل الرسالة مختصرة في الغاية وله فوائد وتحقيقات ومؤلفات منها 2 حاشية على أصول الكافي.
209: الحسن بن الرواح البصري ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب علي بن الحسين ع.
210: حسن بن روزبهان الشيرازي عالم فاضل له كتاب اسمه أخلاق شمسي كتبه باسم شمس الدولة محمد بعد ملاحظته الكتاب المسمى أخلاق محسني ورتبه على أربعة عشر بابا طبق عدد المعصومين ع واقتصر في الباب الأول على أخلاق هذا السلطان وصفاته وليس هو أخا الفضل بن الروزبهان الأصفهاني الراد على العلامة الحلي 211: الحسن الروندي أو ابن الروندي يكنى أبا محمد.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرضا ع وذكره بعد ذلك في أصحاب الرضا ع بلفظ الحسين الروندي يكنى أبا محمد والظاهر أن الروندي بدون ألف ولذلك ذكر في كتب المتأخرين بعد الحسن بن الرواح فما في بعض النسخ من رسمه الراوندي بألف اشتباه.
212: الحسن بن الزبرقان القمي أبو الخزرج.
قال النجاشي الحسن بن الزبرقان أبو الخزرج قمي له كتاب أخبرنا أحمد بن علي بن نوح حدثنا الحسن بن حمزة حدثنا محمد بن جعفر بن بطة حدثنا أحمد بن محمد بن خالد عنه وذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع باسم الحسين بالياء فقال: الحسين ابن الزبرقان روى عنه البرقي وذكره الشيخ في الفهرست باسم الحسين بالياء فقال الحسين بن الزبرقان يكنى أبا الخزرج له كتاب أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن أبي عبد الله عنه.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي يعرف الحسن بن الزبرقان برواية أحمد بن محمد بن خالد عنه.
213: الحسن بن الزبير الأسدي مولاهم الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع.
214: الحسن بن زرارة بن أعين الشيباني الكوفي.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وروى الكشي بسند صحيح أن الصادق ع أرسل إلى زرارة: ولقد أدى إلي إبناك الحسن والحسين رسالتك أحاطهما الله وكلأهما ورعاهما وحفظهما بصلاح أبيهما كما حفظ الغلامين الحديث ويأتي بتمامه مسندا في ترجمة زرارة إن شاء الله تعالى فحديثه من الحسان. وعن جامع الرواة أنه نقل رواية هشام بن سالم عنه في باب المهور من الكافي والتهذيبين وذلك أيضا إمارة على حسنه وفي لسان الميزان الحسن بن زكريا بن أعين مجهول قاله مسلمة بن قاسم اه. وكان زكريا مصحف زرارة.
215: السيد حسن الزنوزي.
نسبة إلى زنوز من أذربايجان كان عالما فاضلا محدثا نسابة له تآليف شريفة في التاريخ والتراجم والرجال ومن آثاره كتاب رياض الجنة في مجلدات وهو من الكتب الوحيدة في التاريخ والجغرافيا ونسخة مخطوطة معدودة منها نسخة في مكتبة الوزارة الخارجية بطهران ومنها نسخة ببلدة خوي من بلاد آذربايجان وكان هذا السيد من تلاميذ العلامة الملا عبد النبي الطسوجي المعروف الذي يروي عن المولى المجلسي بواسطة واحدة وهو المولى رفيع الجيلاني نزيل المشهد الرضوي هكذا كتب إلينا السيد شهاب الدين المعروف باقا نجفي التبريزي نزيل قم.
216: أبو علي الحسن بن زهرة بن الحسن بن زهرة بن علي بن محمد بن محمد بن أبي إبراهيم محمد ممدوح المعري بن أحمد بن محمد بن الحسين بن إسحاق المؤتمن بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع الحسيني الإسحاقي النقيب توفي سنة 620 عن العبر وفي الشذرات وفي لسان الميزان مات سنة 640 وله 56 سنة.
وبنو زهرة مر إجمال الكلام عنهم ج 9.
ذكره صاحب العبر في أسماء من غبر وصاحب شذرات الذهب في أخبار من ذهب في وفيات سنة 620 فقالا أبو علي الحسن بن زهرة الحسيني النقيب رأس الشيعة بحلب وعزهم وجاههم وعالمهم كان عارفا بالقرآن والعربية والأخبار والفقه على رأي القوم أي الشيعة وكان متعينا للوزارة وأنفذ رسولا إلى العراق وغيرها واندكت وانتكبت بموته الشيعة اه.
وفي لسان الميزان الحسن بن زهرة بن الحسن بن زهرة إنتهى نسبه إلى الحسين بن إسحاق المؤتمن بن جعفر الصادق كان أديبا فاضلا ولي نقابة الطالبين بحلب في بيت رياسة ويعرف فقه الامامية والقراءة وغير ذلك مات سنة 640 وله 56 سنة اه. والمترجم هو من أبناء عم الشريف أبي المكارم حمزة بن علي بن زهرة بن علي بن محمد صاحب الغنية يجتمعان في زهرة الأول. وفي المنقول في أعلام النبلاء ج 5 ص 272 عن در الحبب للرضي الحنبلي أنه عد من هذا البيت أعني بني زهرة جماعة كانوا نقباء حلب وتعرض لتشيع واحد منهم هو نقيبها ورئيسها وعالمها الحسن بن زهرة بن الحسن بن زهرة من أهل هذا البيت اه.
وفي تاج العروس ج 3 ص 348 249 في مادة زهرة أبو علي الحسن بن زهرة بن الحسن بن أبي الحسن زهرة بن أبي المواهب علي بن أبي سالم محمد بن أبي إبراهيم محمد الحراني وهو المنتقل إلى حلب ابن احمد الحجازي بن محمد بن الحسين وهو الذي وقع إلى حران بن إسحاق بن محمد المؤتمن ابن الإمام جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع الحسيني الإسحاقي الجعفري النقيب سمع بحلب من النقيب الجواني والقاضي أبي المحاسن بن شداد وكتب الإنشاء