2 ص 11 السدي الكبير ذكر تفسيره النجاشي والشيخ الطوسي في الفهرست. لم يذكره النجاشي ولا الشيخ.
نص على تشيعه ابن قتيبة في المعارف. ولم نجده فيه.
3 ص 12 حمزة بن حبيب قال ابن النديم في الفهرست إنه من أصحاب الصادق. ولم يذكر ابن النديم في الفهرست إنه من أصحاب الصادق ع.
4 أول من صنف في القراءات أبو عبيد القاسم بن سلام. مع أنه أول من صنف في غريب القرآن لا في القراءات.
5 ص 13 زيد الشهيد كانت شهادته سنة 132 الصواب 122 ولعل الخطا من الطابع.
6 ص 14 ذكر السيوطي في طبقات النحاة أن أول من كتب في احكام القرآن القاسم بن أصبغ. ولم يذكر السيوطي في طبقات النحاة أن القاسم بن أصبغ أول من كتب في احكام القرآن بل قال إنه صنف كتاب احكام القرآن.
7 نص ياقوت في معجم الأدباء على أن أول من صنف في غريب القرآن أبان بن تغلب. مع أن ياقوتا انما نقل ذلك عن الشيخ الطوسي فلا يصح عده ممن نص عليه.
8 ص 15 إن المصنفين في غريب القرآن بعد ابان جماعة من الشيعة منهم أبو جعفر الرؤاسي مع أن الرؤاسي ألف في معاني القرآن كما ذكره ابن النديم لا في غريب القرآن.
9 ومنهم أبو عثمان المازني. ولم يذكر أحد للمازني كتابا في غريب القرآن كالخطيب في تاريخ بغداد والسيوطي في البغية وابن النديم في الفهرست.
10 أول من صنف كتاب معاني القرآن أبان بن تغلب نص على كتابه هذا النجاشي. والذي ذكره النجاشي تفسير غريب القرآن لا معاني القرآن.
11 ص 16 أول من صنف في نوادر القرآن علي بن الحسن بن فضال. قال ابن النديم في الفهرست وكتاب الشيخ علي بن إبراهيم بن هاشم في نوادر القرآن شيعي كتاب علي بن الحسن بن فضال من الشيعة كتاب أبي النضر العياشي من الشيعة اه.
ومع كون كتاب علي بن إبراهيم ليس في نوادر القرآن وكون الذي حكاه الشيخ في الفهرست عن ابن النديم أنه زاده كتاب اخبار القرآن ورواياته لا نوادر القرآن. ليس في كلام ابن النديم دلالة على أن ما بعده في نوادر القرآن فإنه قال ما صورته: الكتب المؤلفة في فضائل القرآن وعد جملة منها ثم قال وكتاب علي بن إبراهيم في نوادر القرآن كتاب علي بن الحسن بن فضال كتاب أبي النضر العياشي. وهو ظاهر في أن كتاب ابن فضال في فضائل القرآن لا أقل من عدم الظهور مع أن كتاب العياشي في التفسير لا في الفضائل ولذلك لم يذكر الشيخ في الفهرست ولا النجاشي في مؤلفات علي بن الحسن بن فضال نوادر القرآن بل ذكرا أن له كتاب التفسير.
12 كان السياري يكتب للطاهر. صوابه لآل طاهر ولعل الخطا من الطابع.
13 أحمد بن محمد السياري له كتاب نوادر القرآن. مع أنه لم يذكر أحد أن له نوادر القرآن بل ذكروا أن له كتاب النوادر ولا دلالة فيه على أنه نوادر القرآن بل ظاهره خلافه.
14 ص 17 قال ابن النديم أول من صنف في متشابه القرآن حمزة بن حبيب أحد السبعة من أصحاب الصادق. وليس في فهرست ابن النديم أنه من أصحاب الصادق كما مر.
وأول من صنف في مقطوع القرآن وموصوله حمزة بن حبيب أحد السبعة من أصحاب الصادق. وليس في فهرست ابن النديم أنه من أصحابه كما مر.
أول من صنف في مجاز القرآن الفرا يحيى بن زياد. ولم نجد أحدا ذكره في مؤلفات الفرا بعد التتبع.
15 ص 18 صنف منا جماعة في فضائل القرآن منهم محمد بن خالد البرقي. وكتابه في التفسير لا في الفضائل. وأحمد بن محمد السياري كان في زمن الطاهر. صوابه آل طاهر كما مر ولعل الخطا من الطابع.
وعلي بن إبراهيم. وليس له كتاب في فضائل القرآن بل له التفسير والناسخ والمنسوخ.
16 ص 20 سعيد بن المسيب كان امام القراء بالمدينة. ولم أجد ذلك بعد مزيد الفحص.
17 ص 22 يحيى بن القاسم أبو بصير الأسدي وكان مقدما في الفقه والتفسير وله فيه مصنف معروف ذكره النجاشي وأوصل اسناده إلى رواية التفسير مات في حياة الصادق ع المتوفى سنة 148 والذي ذكره النجاشي أن له كتاب يوم وليلة وذكر سنده اليه ولم يذكر هو ولا غيره أن له مصنفا في التفسير وذكر الجميع أنه توفي سنة 150 وصرح الشيخ في أصحاب الصادق أنه توفي بعد الصادق ع.
18 ص 23 أبو طالب التيمي كان أحد أئمة علم التفسير وله كتاب تفسير القرآن وليس في كتب الرجال أنه أحد أئمة علم التفسير انما ذكروا أن له كتاب التفسير. وعد من المصنفين في التفسير في المائة الثالثة علي بن الحسن بن فضال وإبراهيم بن محمد الثقفي وعلي بن إبراهيم وعلي بن الحسين بن بابويه ومحمد بن الحسن بن الوليد وفرات بن إبراهيم وابن دول القمي وسلمة بن الخطاب. مع أنه ليس كلهم في المائة الثالثة بل أكثرهم في الرابعة كما صرح به هو نفسه في بعضهم.
19 ذكر وفاة إبراهيم بن محمد بن سعيد بن هلال الثقفي سنة 383 مع أنها سنة 283 ولعل الخطا من الطابع.
20 ص 24 سلمة بن الخطاب صاحب كتاب التفسير عن أهل البيت. مع أن الذي ذكره النجاشي أن له كتاب تفسير سورة ياسين فقط.
محمد بن إبراهيم الكاتب النعماني هو الراوي لما املاه أمير المؤمنين ع في أنواع علوم القرآن عندنا منه نسخة. وقد ذكره المجلسي في 19 النجار ص 95 وهو مطبوع منتشر.