21 الشيخ المفيد له كتاب في أنواع علوم القرآن. مع أن الذي ذكره أهل الرجال أن له كتاب البيان في تأليف القرآن ولم يعلم أنه في أنواع علوم القرآن.
22 ص 28 ذكر النجاشي كتاب حديث الجاثليق لسلمان الفارسي وكتابا لأبي ذر كالخطبة. ولم نجد النجاشي ذكرهما.
23 ص 29 عهد أمير المؤمنين ع للأشتر قال النجاشي وهو كتاب معروف. ولا أثر لذلك في كتاب النجاشي.
24 ص 30 ربيعة بن سميع قال النجاشي أنه من كبار التابعين وليس ذلك في كتاب النجاشي.
25 ص 32 عبد المؤمن بن القاسم بن قيس بن محمد.
الصواب ابن فهد بدل ابن محمد ولعل التحريف من الطابع.
26 ثور بن أبي فاختة. هو ثوير بالتصغير ويأتي مكبرا. له عن الباقر ع كتاب مفرد ولم نطلع على من ذكره.
27 ص 33 س 13 وتسعين.
صوابه وتسعة وتسعين. 28 ص 36 الحاكم النيشابوري أبو عبد الله محمد بن عبد الله حكي عن ابن شهرآشوب في معالم العلماء في باب الكنى أنه عده في مصنفي الشيعة وأن له الأمالي وكتابا في مناقب الرضا. والذي ذكره في معالم العلماء الظاهر أنه غيره ففيه أبو عبد الله النيشابوري الشيخ المفيد من كتبه الأمالي ومناقب الرضا ع اه ولقبه المعروف به الحاكم ولم يذكره.
29 ص 37 أول من دون علم الرجال محمد بن خالد البرقي من أصحاب الكاظم ع بل هو من أصحاب الكاظم والرضا والجواد ع وتكرير ذكره لم يظهر وجهه.
30 ص 38 ثم صنف بعد محمد بن خالد البرقي عبد الله بن جبلة الكناني مات سنة 210 وكونه بعده غير معلوم.
31 أبو جعفر اليقطيني صنف كتاب الرجال كما في رجال النجاشي وفهرست ابن النديم. مع أن ابن النديم لم يذكر له الا كتاب الأمل والرجاء.
32 محمد بن بطة له كتاب أسماء مصنفي الشيعة. مع أنه ليس كتابه في ذكر جميع المصنفين بل فيمن رآهم.
23 ص 39 س 12 رجال المفضل. صوابه أبي المفضل. رتبه على حروف المعجم. ليس في كتاب النجاشي أنه مرتب على حروف المعجم س 17 ثلاث ومائة. صوابه ثلاثين ومائة وتكرر هذا الغلط ص 68 س 17 78 صوابه 77 س 8 من الفصل الثامن. صوابه من الفصل التاسع.
29 ص 40 س 2 وطبقاتهم وأصحاب الحديث بها. صوابه وطبقات أصحاب الحديث بها.
30 ص 41 صنف في الفقه قبل أبي حنيفة القاسم بن محمد بن أبي بكر وسعيد بن المسيب. مع أنه لم يذكر أحد انهما ألفا في الفقه.
31 ص 43 عند ذكر الجوامع الكبار في الفقه عد كتاب شرائع الايمان لمحمد بن المعافى لأبي جعفر مولى الإمام الصادق ع الخ.
والعبارة غير ظاهرة المعنى فالظاهر أنها مغلوطة.
32 ص 44 صنف أبو هاشم بن محمد بن الحنفية كتبا في الكلام ولما حضرته الوفاة دفع كتبه إلى محمد بن علي بن عبد الله بن العباس كما في معارف ابن قتيبة. مع أن ابن قتيبة لم يذكر أن تلك الكتب كانت في الكلام.
33 ص 45 وهما أي عيسى بن روضة وأبو هاشم متقدمان على واصل بن عطاء المعتزلي. مع أن تقدمهما عليه غير معلوم لأن واصل توفي سنة 181.
34 ص 46 قيس الماصر كانت اليه الرحلة من الأطرف في علم الكلام. مع أنه لم يذكر أحد انها كانت اليه الرحلة.
35 الأحول محمد بن علي بن النعمان الملقب شيطان الطاق تعلم الكلام من زين العابدين ع. مع أنه من أصحاب الكاظم والصادق ولم يدرك زين العابدين ع.
36 ص 47 حمران بن أعين تعلم الكلام من الإمام زين العابدين ع مع أنه من أصحاب الباقر والصادق ع فإن كان تعلم فمنهما.
37 يونس بن يعقوب قال له الصادق ع تجري بالكلام على الأثر فتصيب مع أنه قال ذلك لحمران بن أعين لا ليونس فراجع حديث يونس الطويل في الكافي في باب الاضطرار إلى الحجة ولم يعرف أن يونس بن يعقوب من أهل الكلام بل في ذلك الحديث أن الصادق ع قال له يا يونس لو كنت تحسن الكلام كلمته قال يونس فيا لها من حسرة الحديث.
38 ص 48 إسماعيل بن إسحاق بن نوبخت صاحب كتاب الياقوت ومر أن اسمه إبراهيم لا إسماعيل اشتبه في اسمه صاحب الرياض وتبعه المصنف في موضعين.
39 ص 50 علي بن أحمد الكوفي عده ابن النديم من مشاهير المتكلمين. مع أن ابن النديم لم يذكر أنه من المتكلمين فضلا عن أن يكون من مشاهيرهم وانما قال من الامامية من أفاضلهم وذكر الشيخ والنجاشي أنه خلط واظهر مذهب المخمسة اه.
40 عبد الله بن محمد البلوي ذكره ابن النديم في متكلمي الشيعة. مع أنه ليس في فهرست ابن النديم أنه من المتكلمين وانما قال كان واعظا فقيها عالما وكذا الشيخ والنجاشي وغيرهم.
41 الجعفري عبد الرحمن بن محمد من اعلام متكلمي الإمامية وشيوخهم ذكره ابن النديم في متكلمي الشيعة. مع أن ابن النديم ذكره بعنوان قوم من الشيعة متفرقون لا يعرف مذاهبهم وعد أبا طالب الأنباري والجعفري وقال له كتاب الإمامة فدل على أنه كان متكلما اما كونه من اعلام متكلمي الإمامية فلم نجده لأحد.
42 ص 52 ظاهر أحد أئمة الكلام ذكره ابن النديم وغيره من أهل الفهارس وكان ظاهر هذا غلاما لأبي الجيش المظفر بن الخراساني