شرح خطبه الرضا ع في التوحيد 3 رسالة في الرد على الآخوند ملا جعفر الأسترآبادي في رده على الشيخ أحمد بن زين الدين في أحوال المبدأ والمعاد فرع منها 17 شوال سنة 1242 وهذه الرسائل الثلاث رأيناها بخطه في مجلد واحد بمدينة طهران ولم يتسع لنا الوقت لمراجعتها 4 شرح كتاب حياة الأرواح للملا محمد جعفر الأسترآبادي على كلمات الشيخ احمد الأحسائي في كتبه والرسالة السابقة مستخرجة منه 5 البراهين الساطعة في المبدأ والمعاد 6 رسالة في توجيه كلمات الشيخ احمد الأحسائي واثبات موافقته للمتشرعة الا كلامه في شرح الزيارة فإنه اعترف بالعجز عن توجيهه 7 رسالة في اثبات انحراف الحاج كريم خان وإضلاله 8 رسالة في الصوم.
501: الحسن بن علي القمي.
ذكره ابن طاوس في كتاب فرج الهموم في الحلال وللحرام من علم النجوم في جملة علماء النجوم على ما حكاه عنه في رياض العلماء فقال وممن رأيته الحسن بن علي القمي.
502: الحسن بن علي القمي مضى بعنوان الحسن بن علي بن الحسن بن عبد الملك القمي.
503: الشيخ أبو نصر الحسن بن علي القمي.
حكي عن الجزء الثاني من مجلة الشرق ان له كتاب البارع في احكام النجوم والطوالع من الكتب الفارسية القديمة توجد نسخة ناقصة منه في المكتبة الملية في برلين تاريخ كتابتها سنة 806 وانه استظهر انه ألف حدود سنة 327 وربما احتمل ان يكون المؤلف هو نصير الدين محمد بن الحسن القمي الطوسي وحصل تحريف في اسمه لان له كتاب البارع في التقويم واحكام النجوم ويوجد في مكتبات برلين كما يظهر من فهرسها.
504: الحسن بن علي الكركي المشهور بابن العشرة مضى بعنوان الحسن بن أحمد بن يوسف بن علي الكركي المعروف بابن العشرة.
505: الحسن بن علي الكلبي.
قال الشيخ في الفهرست له روايات والحسن بن الحسين له روايات رويناها عن ابن عبدون عن الأنباري عن حميد عن إبراهيم بن سليمان عنهما اه. وفي منهج المقال تقدم الحسن بن علوان الكلبي فإن كان ذاك فقد وثقه النجاشي اه. وهو احتمال بعيد.
506: الحسن بن علي الكوفي مضى بعنوان الحسن بن علي بن عبد الله بن المغيرة.
507: الحسن بن علي بن كيسان عن جامع الرواة انه نقل رواية محمد بن يحيى عن عبد الله بن جعفر عنه عن الرجل ع في باب طلاق التي تكتم حيضها من الكافي ورواية عبد الله بن جعفر عنه عن الصادق ع في آخر باب المهور من التهذيب.
508: الحسن بن علي اللؤلؤي.
في الفهرست له كتاب أخبرنا به الحسين بن عبيد الله عن أحمد بن محمد بن يحيى عن أبيه عن محمد بن علي بن محبوب عنه وفي ترجمة محمد بن زائد الخزاز من الفهرست رواية كتابه بسنده عن حميد عن الحسن بن علي اللؤلؤي الشعيري وفي المعالم الحسن بن علي اللؤلؤي له كتاب.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي يعرف برواية محمد بن علي بن محبوب عنه اه. وقد سمعت رواية حميد عنه.
509: المولى الاجل ذو الكفايتين أبو الجوائز الحسن بن علي بن محمد بن بادي أو باري الواسطي الكاتب.
ولد سنة 382 وتوفي سنة 460 في الرياض كان من اجلاء مشايخ أصحابنا المعاصرين للشيخ الطوسي ويروي عنه المفيد أبو الوفاء عبد الجبار بن عبد الله بن علي الرازي كما يظهر من صدر سند خمسة عشر حديثا للحسن بن ذكروان الفارسي الذي كان في زمن الرسول ص ولكن لم يره فإنه كان له يوم قبض النبي ص 22 سنة وكان على دين المجوسية يومئذ ثم أدركته السعادة الربانية بعد ذلك فاسلم على يدي أمير المؤمنين علي ع الا انه وقع في صدر سند الأحاديث المذكورة بعنوان الرئيس أبو الجوائز الحسن بن علي بن باري فلاحظ كتب الرجال وهو يروي عن الشيخ أبي بكر محمد بن أحمد بن محمد المفيد الجرجائي كما يظهر من أواخر مجمع البيان للشيخ الطبرسي ويروي أبو الجوائز هذا عن جماعة ويروي أيضا عن علي بن عثمان بن الحسين عن الحسن بن ذكروان الفارسي المذكور كما يظهر من سند الأحاديث المذكورة ولكن في الأخير نظر إذ يبعد رواية هذا الرئيس عن أمير المؤمنين علي ع بواسطتين وقد كان بعده في صدرها هكذا حدث الاجل السيد المخلص سعد المعالي ذو الكفايتين أبو الجوائز الحسن بن علي بن محمد بن باري الكاتب رحمه الله تعالى بالنيل في ذي القعدة سنة 458 في مشهد الكاظم ع قال حدثنا علي بن عثمان بن الحسين صاحب الديباجي رحمه الله بتل هوازي من اعمال البطيحة سنة 389 ولي يومئذ سبع سنين (1) قال كنت ابن ثماني سنين بواسط وقد حضرها الحسن بن ذكروان الفارسي رحمه الله في سنة 313 أيام المقتدر بالله العباسي وقد بلغه خبره فاستدعاه إلى بغداد ليشاهده ويسمع منه وكان لابن ذكروان حينئذ 325 سنة وكان قد عمي الحديث قال وهذه الأحاديث موجودة عندنا وقد استنسخناها من نسخة في مجموعة عتيقة جدا بخط الوزيري الفاضل المشهور وتاريخ كتابتها سنة 574 وعليها إجازات الدوريستي والشيخ منتجب الدين صاحب الفهرست والسانزواري الفاضل المعروف اه. وفي المستدركات الوزيري هو القاضي بهاء الدين أبو الفتوح محمد بن أحمد بن محمد الوزيري في فهرست المنتجب عدل ثقة صالح وفي الرياض كان من تلاميذ الدوريستي والسانزواري والشيخ منتجب الدين وله منهم إجازة والسانزواري هو الشيخ أبو محمد الحسن بن أبي علي الحسن السانزواري المعاصر للشيخ منتجب الدين قال في حقه فقيه صالح وسانزوار بالنون هو بعينه سابزوار البلدة المعروفة وذكره الخطيب في تاريخ بغداد فقال الحسن بن علي بن محمد بن بارئ أبو الجوائز الكاتب الواسطي سكن بغداد دهرا طويلا وعلقت عنه