____________________
تقرأ فيهما، فقل: الحمد لله وسبحان الله والله أكبر (1).
واعلم: أن قوله (لا تقرأ فيهما) ليس نهيا، بل بمعنى غير، كأنه قال: إذا قمت غير قارئ فقل.
(ب): أنه أربع، سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، قاله المفيد (2)، وهو اختيار العلامة في كتبه (3). ومستنده صحيحة زرارة قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام): ما يجزي من القول في الركعتين الأخيرتين؟ قال: أن تقول:
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وتكبر وتركع (4).
(ج): أنه تسع، سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله، ثلاثا، ذكره حريز السجستاني في كتابه (5)، وهو مذهب الفقيه (6)، ورواه ابن بابويه في كتابه (7) و اختاره التقي (8).
(د): أنه عشر بإضافة التكبير في الثالثة، قاله المرتضى (9).
واعلم: أن قوله (لا تقرأ فيهما) ليس نهيا، بل بمعنى غير، كأنه قال: إذا قمت غير قارئ فقل.
(ب): أنه أربع، سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، قاله المفيد (2)، وهو اختيار العلامة في كتبه (3). ومستنده صحيحة زرارة قال: قلت لأبي جعفر (عليه السلام): ما يجزي من القول في الركعتين الأخيرتين؟ قال: أن تقول:
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وتكبر وتركع (4).
(ج): أنه تسع، سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله، ثلاثا، ذكره حريز السجستاني في كتابه (5)، وهو مذهب الفقيه (6)، ورواه ابن بابويه في كتابه (7) و اختاره التقي (8).
(د): أنه عشر بإضافة التكبير في الثالثة، قاله المرتضى (9).