____________________
ذكرها في المتن.
أما الأول: فيدل عليه صحيح معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله (عليه السلام) (في حديث قال: (التلبية أن تقول: (لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك) إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك ذا المعارج لبيك لبيك داعيا إلى دار السلام لبيك لبيك غفار الذنوب إلى آخر الدعاء. ثم قال: (ع) واعلم أنه لا بد من التلبيات الأربع التي كن في أول الكلام وهي الفريضة وهي التوحيد..) وهي صريحة في أن الواجب من التلبيات هو التلبيات الأربع المذكورة في أول الحديث. وأما البقية فمستحبة.
وأما القول الثاني: فاستدل له بعدة من الروايات:
منها: ما رواه الصدوق في الخصال (2) باسناده عن الأعمش عن جعفر بن محمد (عليهما السلام) في (حديث) قال: (ع) والتلبيات الأربع، وهي (لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك) (3) ولكنها ضعيفة السند بعدة من المجاهيل.
ومنها صحيحة عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله (ع) قال:
لما لبى رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: (لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك ذا المعارج لبيك) (4).
أما الأول: فيدل عليه صحيح معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله (عليه السلام) (في حديث قال: (التلبية أن تقول: (لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك) إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك ذا المعارج لبيك لبيك داعيا إلى دار السلام لبيك لبيك غفار الذنوب إلى آخر الدعاء. ثم قال: (ع) واعلم أنه لا بد من التلبيات الأربع التي كن في أول الكلام وهي الفريضة وهي التوحيد..) وهي صريحة في أن الواجب من التلبيات هو التلبيات الأربع المذكورة في أول الحديث. وأما البقية فمستحبة.
وأما القول الثاني: فاستدل له بعدة من الروايات:
منها: ما رواه الصدوق في الخصال (2) باسناده عن الأعمش عن جعفر بن محمد (عليهما السلام) في (حديث) قال: (ع) والتلبيات الأربع، وهي (لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك) (3) ولكنها ضعيفة السند بعدة من المجاهيل.
ومنها صحيحة عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله (ع) قال:
لما لبى رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: (لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك ذا المعارج لبيك) (4).