مسلم كان في أرض الشرك فقتله المسلمون ثم علم به الامام بعد فقال يعتق مكانه رقبة مؤمنة وذلك (في - العياشي) قول الله عز وجل (فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة) 851 (2) تفسير العياشي 262 ج 1 - عن مسعدة بن صدقة قال سئل جعفر بن محمد عليهما السلام عن قول الله (وما كان لمؤمن ان يقتل مؤمنا الا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله) قال اما تحرير رقبة مؤمنة ففيما بينه وبين الله وأما الدية (1) المسلمة إلى أولياء المقتول (فإن كان من قوم عدو لكم) قال وان كان من أهل الشرك الذين ليس لهم في الصلح وهو مؤمن فتحرير رقبة (مؤمنة) فيما بينه وبين الله وليس عليه الدية (وان كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق... وهو مؤمن فتحرير رقبة (مؤمنة) فيما بينه وبين الله ودية مسلمة إلى أهله.
852 (3) تفسير العياشي 263 ج 1 - عن حفص بن البختري عمن ذكره عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله (وما كان لمؤمن ان يقتل مؤمنا الا خطأ) إلى قوله (فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن) قال إذا كان من أهل الشرك فتحرير رقبة مؤمنة فيما بينه وبين الله وليس عليه دية (وان كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى اهله وتحرير رقبة مؤمنة) قال قال تحرير رقبة مؤمنة فيما بينه وبين الله ودية مسلمة إلى أوليائه.
853 (4) تفسير القمي 147 ج 1 - (فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة) وليست له دية يعنى إذا (2) قتل رجل من المؤمنين وهو نازل في دار الحرب فلا دية للمقتول وعلى القاتل تحرير