226 (7) عوالي اللئالي 271 ج 1 - وقال صلى الله عليه وآله إذا ضرب أحدكم خادمه فذكر الله فارفعوا أيديكم.
وتقدم في رواية معاوية (1) من باب (25) ما ورد في قوله تعالى ومن يرد فيه بالحاد بظلم نذقه من عذاب أليم من أبواب بدؤ المشاعر قوله عليه السلام وضرب الخادم من غير ذنب من ذلك الالحاد. وفي رواية الحلبي (3) قوله عليه السلام كل ظلم فيه الحاد حتى لو ضربت خادمك ظلما خشيت ان يكون الحادا وفى رواية العوالي (4) قوله صلى الله عليه وآله كل ظلم في مكة الحاد حتى شتم الخادم وفي رواية ابن أبي نصر (1) من باب (26) كراهة تأديب الخادم في الحرم قوله عليه السلام كان أبو جعفر عليه السلام يضرب فسطاطه في حد الحرم ثم بعض أطنابه في الحرم وبعضها في الحل فان أراد أن يؤدب بعض خدمه أخرجه من الحرم فأدبه في الحل وفي أحاديث باب (4) ان للسيد إقامة الحد على مملوكه وتأديبه بقدر ذنبه من أبواب الأحكام العامة للحدود ما يناسب ذلك فراجع.
(18) باب تعزير من زحم أحدا حتى وقع على يديه وثبوت الغرم ان كسر 227 (1) كافي 268 ج 7 - الحسين بن محمد الأشعري عن معلى بن محمد عن الحسن بن علي الوشاء عن أبان عن علي بن إسماعيل عن عمرو ابن أبي المقدام عن رجل عن رزين قال كنت أتوضأ في ميضاة الكوفة فإذا رجل قد جاء فوضع نعليه ووضع درته فوقها ثم دنا فتوضأ معي فزحمته فوقع (1) على يديه فقام فتوضأ فلما فرغ ضرب رأسي بالدرة ثلاثا ثم قال إياك أن تدفع فتكسر فتغرم فقلت من هذا فقالوا .