ك (عمار) (1) وأضرابه، أو كان في كتاب قد عرض على المعصوم (عليه السلام). (2) أو في أحد الكتب التي شاع بين السلف الوثوق بها والاعتماد عليها، سواء كان مؤلفها من الفرقة المحقة، ككتاب حريز (3)، وكتب ابني سعيد (4)، وعلي بن مهزيار (5)، أو من غيرهم، ككتاب حفص بن غياث (6)، وكتاب القبلة للطاطري (7).
وذكر (8) أن هذا هو الذي أراد الصدوق بصحة ما أورده في