____________________
إزالة النجاسة. وقوله: له (تأثير) ليخرج وضوء الحائض، ويدخل طهارة دائم الحدث.
وفيه نظر: لأنه يخرج منه وضوء المجدد، إذ التأثير للسابق، لا له، فلهذا قيده العلامة في القواعد بما له صلاحية التأثير (١) لأنه قد يصلح أن يكون مؤثرا، فيمن تيقن خللا في إحدى طهارتيه على مذهب الشيخ.
وهي: واجبة بالكتاب والسنة والإجماع، أما الكتاب: فقوله تعالى: ﴿ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن ليطهركم﴾ (٢) ﴿وإن كنتم جنبا فاطهروا﴾ (٣) ﴿والله يحب المطهرين﴾ (٤) ﴿وثيابك فطهر﴾ (٥) ﴿وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به﴾ (6). وأما السنة: فقول النبي (صلى الله عليه وآله): (مفتاحها الطهور وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم) (7).
وفيه نظر: لأنه يخرج منه وضوء المجدد، إذ التأثير للسابق، لا له، فلهذا قيده العلامة في القواعد بما له صلاحية التأثير (١) لأنه قد يصلح أن يكون مؤثرا، فيمن تيقن خللا في إحدى طهارتيه على مذهب الشيخ.
وهي: واجبة بالكتاب والسنة والإجماع، أما الكتاب: فقوله تعالى: ﴿ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ولكن ليطهركم﴾ (٢) ﴿وإن كنتم جنبا فاطهروا﴾ (٣) ﴿والله يحب المطهرين﴾ (٤) ﴿وثيابك فطهر﴾ (٥) ﴿وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به﴾ (6). وأما السنة: فقول النبي (صلى الله عليه وآله): (مفتاحها الطهور وتحريمها التكبير وتحليلها التسليم) (7).