____________________
فمن جملة الروايات: صحيحة معاوية بن وهب في حديث، (حتى تأتي الشجرة فتفيض عليك من الماء وتلبس ثوبيك إن شاء الله) (1).
ومنها: صحيحة هشام بن سالم (والبسوا ثيابكم التي تحرمون فيها) (2).
ومنها: صحيحة معاوية بن عمار (ثم استك واغتسل والبس ثوبيك) (3).
ومنها: صحيحة أخرى له (إذا كان يوم التروية إن شاء الله فاغتسل ثم البس ثوبيك وادخل المسجد) (4) وغيرها من الأخبار.
ويؤكد ذلك ما ورد في تجريد الصبيان من فخ (5) فإن تجريدهم من ثيابهم يكشف عن اعتبار لبس ثوبي الاحرام وإلا فلا موجب لتجريدهم.
ويؤيد ذلك ما ورد في الاحرام من المسلخ من وادي العقيق وأنه عند التقية والخوف يؤخر لبس ثياب الاحرام إلى ذات عرق (6) ويعلم من ذلك أن لبس ثوبي الاحرام من الواجبات إلى غير ذلك من الروايات والشواهد.
ومنها: صحيحة هشام بن سالم (والبسوا ثيابكم التي تحرمون فيها) (2).
ومنها: صحيحة معاوية بن عمار (ثم استك واغتسل والبس ثوبيك) (3).
ومنها: صحيحة أخرى له (إذا كان يوم التروية إن شاء الله فاغتسل ثم البس ثوبيك وادخل المسجد) (4) وغيرها من الأخبار.
ويؤكد ذلك ما ورد في تجريد الصبيان من فخ (5) فإن تجريدهم من ثيابهم يكشف عن اعتبار لبس ثوبي الاحرام وإلا فلا موجب لتجريدهم.
ويؤيد ذلك ما ورد في الاحرام من المسلخ من وادي العقيق وأنه عند التقية والخوف يؤخر لبس ثياب الاحرام إلى ذات عرق (6) ويعلم من ذلك أن لبس ثوبي الاحرام من الواجبات إلى غير ذلك من الروايات والشواهد.