____________________
وفي صحيح هشام بن الحكم عن أبي عبد الله (ع): (قال: إن أحرمت من غمرة ومن بريد البعث صليت، وقلت كما يقول المحرم في دبر صلاتك وإن شئت لبيت من موضعك، والفضل أن تمشي قليلا ثم تلبي) (* 1).
وفي صحيح الفضلاء، حفص بن البختري، ومعاوية بن عمار، وعبد الرحمن ابن الحجاج، والحلبي، كلهم عن أبي عبد الله (ع): (قال:
إذا صليت في مسجد الشجرة فقل - وأنت قاعد - في دبر الصلاة - قبل أن تقوم - ما يقول المحرم، ثم قم فامش حتى تبلغ الميل وتستوي بك البيداء، فإذا استوت بك فلبه) (* 2). وفي صحيح الفضلاء - أيضا - عن أبي عبد الله (ع): (وإذا أهلت من المسجد الحرام للحج، فإن شئت لبيت خلف المقام. وأفضل من ذلك أن تمضي حتى تأتي الرقطاء وتلبي، قبل أن تصير إلى الأبطح) (* 3). وفي صحيح عمر بن يزيد عن أبي عبد الله (ع): (قال: إن كنت ماشيا فاجهر باهلالك وتلبيتك من المسجد، وإن كنت راكبا فإذا علت بك راحلتك البيداء) (* 4). وفي صحيحه - أيضا - عن أبي عبد الله (ع): (إذا كان يوم التروية فاصنع كما صنعت بالشجرة، ثم صل خلف المقام، ثم أهل بالحج. فإن كنت ماشيا فلب عند المقام، وإن كنت راكبا فإذا نهض بك بعيرك) (* 5). وفي موثق أبي بصير: (ثم تلبي من المسجد الحرام كما لبيت حين أحرمت) (* 6).
وفي صحيح الفضلاء، حفص بن البختري، ومعاوية بن عمار، وعبد الرحمن ابن الحجاج، والحلبي، كلهم عن أبي عبد الله (ع): (قال:
إذا صليت في مسجد الشجرة فقل - وأنت قاعد - في دبر الصلاة - قبل أن تقوم - ما يقول المحرم، ثم قم فامش حتى تبلغ الميل وتستوي بك البيداء، فإذا استوت بك فلبه) (* 2). وفي صحيح الفضلاء - أيضا - عن أبي عبد الله (ع): (وإذا أهلت من المسجد الحرام للحج، فإن شئت لبيت خلف المقام. وأفضل من ذلك أن تمضي حتى تأتي الرقطاء وتلبي، قبل أن تصير إلى الأبطح) (* 3). وفي صحيح عمر بن يزيد عن أبي عبد الله (ع): (قال: إن كنت ماشيا فاجهر باهلالك وتلبيتك من المسجد، وإن كنت راكبا فإذا علت بك راحلتك البيداء) (* 4). وفي صحيحه - أيضا - عن أبي عبد الله (ع): (إذا كان يوم التروية فاصنع كما صنعت بالشجرة، ثم صل خلف المقام، ثم أهل بالحج. فإن كنت ماشيا فلب عند المقام، وإن كنت راكبا فإذا نهض بك بعيرك) (* 5). وفي موثق أبي بصير: (ثم تلبي من المسجد الحرام كما لبيت حين أحرمت) (* 6).