____________________
(1) قال في كشف اللثام: (بجيم مضمومة، فحاء مهملة، ففاء:
على سبع مراحل من المدينة، وثلاث من مكة. كذا في تحرير النووي وتهذيبه. وفي تهذيبه: بينها وبين البحر ستة أميال. وقيل: بينها وبين البحر ميلان. ولا تناقض، لاختلاف البحر باختلاف الأزمنة. وفي القاموس: كانت قرية جامعة على اثنين وثلاثين ميلا من مكة. وفي المصباح المنير: منزل بين مكة والمدينة، قريب من رابغ، بين بدر وخليص).
(2) بلا خلاف ولا إشكال. ففي صحيح الخزاز: (ووقت لأهل المغرب الجحفة وهي عندنا مكتوبة، مهيعة) (* 1). وفي صحيح معاوية ابن عمار: (ووقت لأهل المغرب الجحفة، وهي مهيعة) (* 2). وفي صحيح الحلبي: (ووقت لأهل الشام الجحفة) (* 3). وفي صحيح علي ابن جعفر (ع): (وأهل الشام ومصر من الجحفة) (* 4). وفي صحيح ابن رياب: (ووقت لأهل الشام الجحفة) (* 5). وفي صحيح رفاعة ابن موسى: (ووقت لأهل الشام المهيعة، وهي الجحفة) (* 6).
ونحوها غيرها.
على سبع مراحل من المدينة، وثلاث من مكة. كذا في تحرير النووي وتهذيبه. وفي تهذيبه: بينها وبين البحر ستة أميال. وقيل: بينها وبين البحر ميلان. ولا تناقض، لاختلاف البحر باختلاف الأزمنة. وفي القاموس: كانت قرية جامعة على اثنين وثلاثين ميلا من مكة. وفي المصباح المنير: منزل بين مكة والمدينة، قريب من رابغ، بين بدر وخليص).
(2) بلا خلاف ولا إشكال. ففي صحيح الخزاز: (ووقت لأهل المغرب الجحفة وهي عندنا مكتوبة، مهيعة) (* 1). وفي صحيح معاوية ابن عمار: (ووقت لأهل المغرب الجحفة، وهي مهيعة) (* 2). وفي صحيح الحلبي: (ووقت لأهل الشام الجحفة) (* 3). وفي صحيح علي ابن جعفر (ع): (وأهل الشام ومصر من الجحفة) (* 4). وفي صحيح ابن رياب: (ووقت لأهل الشام الجحفة) (* 5). وفي صحيح رفاعة ابن موسى: (ووقت لأهل الشام المهيعة، وهي الجحفة) (* 6).
ونحوها غيرها.