ثم إن الاشعار عبارة عن شق السنام الأيمن (1)، بأن يقوم الرجل من الجانب الأيسر من الهدي، ويشق سنامه من الجانب الأيمن، ويلطخ صفحته بدمه (2). والتقليد: أن يعلق في رقبة الهدي نعلا خلقا قد صلى فيه (3).
____________________
(1) كما في موثق يونس ومصحح معاوية بن عمار المتقدمين (* 1).
وفي رواية عبد الرحمن بن أبي عبد الله وزرارة: (سألنا أبا عبد الله (ع):
عن البدن كيف تشعر؟... (إلى أن قال (ع) في الجواب): وتشعر من الجانب الأيمن) (* 2).
(2) كذا ذكره الأصحاب. لكن في الحدائق: إن الأخبار لا تساعد على ما ذكروه من اللطخ... وهو كما ذكر. وفي التذكرة علله: بأنه يعرف به أنه صدقة. وفي رواية السكوني المتقدمة ما ربما ينافيه (3).
كما تقدم في صحيح معاوية (* 4) وعن ابن زهرة: يعلق عليه نعلا أو مزادة. وفي التذكرة: (والتقليد: أن يجعل في رقبة الهدي نعلا قد صلى فيه، أو يجعل في رقبة الهدي خيطا أو سيرا أو ما أشبههما ليعلم
وفي رواية عبد الرحمن بن أبي عبد الله وزرارة: (سألنا أبا عبد الله (ع):
عن البدن كيف تشعر؟... (إلى أن قال (ع) في الجواب): وتشعر من الجانب الأيمن) (* 2).
(2) كذا ذكره الأصحاب. لكن في الحدائق: إن الأخبار لا تساعد على ما ذكروه من اللطخ... وهو كما ذكر. وفي التذكرة علله: بأنه يعرف به أنه صدقة. وفي رواية السكوني المتقدمة ما ربما ينافيه (3).
كما تقدم في صحيح معاوية (* 4) وعن ابن زهرة: يعلق عليه نعلا أو مزادة. وفي التذكرة: (والتقليد: أن يجعل في رقبة الهدي نعلا قد صلى فيه، أو يجعل في رقبة الهدي خيطا أو سيرا أو ما أشبههما ليعلم