____________________
منى) (* 1). وعن بعض وجوبه، ولم يعرف، كما قيل. لخبر سليمان ابن حفص المروزي عن الفقيه (ع) قال: (إذا حج الرجل، فدخل مكة متمتعا، فطاف بالبيت، وصلى ركعتين خلف مقام إبراهيم (ع)، وسعى بين الصفا والمروة. وقصر، فقد حل له كل شئ ما خلا النساء.
لأن عليه - لتحلة النساء - طوافا وصلاة) (* 2).
(1) ويهدي بعضه، ويتصدق ببعضه، على الأحوط، كما يأتي في محله.
(2) لما في صحيح معاوية (* 3)، فإن ظاهره حرمة الصيد بعد الحلق كالطيب والنساء. وهو محمول على الحرمة من حيث الحرم لا الاحرام، لعموم ما دل على أنه يتحلل بالحلق من كل شئ إلا الطيب والنساء.
لأن عليه - لتحلة النساء - طوافا وصلاة) (* 2).
(1) ويهدي بعضه، ويتصدق ببعضه، على الأحوط، كما يأتي في محله.
(2) لما في صحيح معاوية (* 3)، فإن ظاهره حرمة الصيد بعد الحلق كالطيب والنساء. وهو محمول على الحرمة من حيث الحرم لا الاحرام، لعموم ما دل على أنه يتحلل بالحلق من كل شئ إلا الطيب والنساء.