____________________
(1) البحث في هذه المسألة يقع في مرحلتين:
الأولى: فيما تقتضيه القاعدة.
الثانية فيما تقتضيه الروايات الخاصة.
أما القاعدة فمقتضاها تعيين الاحرام عليه من مواقيت خاصة عينها النبي (صلى الله عليه وآله) كما يستفاد من الروايات (1) العامة الدالة على توقيته صلى الله عليه وآله مواقيت للآفاق وأن لكل قطر ميقاتا خاصا - كما يظهر ذلك من الروايات الآتية وأنه ليس لأحد أن يحرم إلا من ميقاته الذي عينه له رسول الله (صلى الله عليه وآله) فالعراقي
الأولى: فيما تقتضيه القاعدة.
الثانية فيما تقتضيه الروايات الخاصة.
أما القاعدة فمقتضاها تعيين الاحرام عليه من مواقيت خاصة عينها النبي (صلى الله عليه وآله) كما يستفاد من الروايات (1) العامة الدالة على توقيته صلى الله عليه وآله مواقيت للآفاق وأن لكل قطر ميقاتا خاصا - كما يظهر ذلك من الروايات الآتية وأنه ليس لأحد أن يحرم إلا من ميقاته الذي عينه له رسول الله (صلى الله عليه وآله) فالعراقي