الفتوحات المكية - ابن العربي - ج ٢ - الصفحة ٥٨١
هويته بذلك الشئ فلا يصح أن يكون علة لمعلول ولا شرطا لمشروط ولا حقيقة لمحقق ولا دليلا لمدلول ولا سيما وقد قال سبحانه لم يلد مطلقا وما قيد فلو كان حقيقة لولد محققا ولو كان دليلا لولد مدلولا ولو كان علة لولد معلولا ولو كان شرطا لولد مشروطا فهو سبحانه المستند المجهول الذي لا تدركه العقول ولا تفصل إجماله الفصول فهذا أيضا وجه من وجوه تنزيه التوحيد وأما ما يتعلق بالواحد والأحد من التوحيد في أحديته فإن لفظ الأحدية جاءت ثابتة الإطلاق على من سواه فقال ولا يشرك بعبادة ربه أحدا وإن كان المفهوم منه بالنظر إلى تفسير المعاني على طريق أهل الله أنه لا يعبد من حيث أحديته لأن الأحدية تنافي وجود العابد فكأنه يقول لا يعبد إلا الرب من حيث ربوبيته فإن الرب أوجدك فتعلق به وتذلل له ولا تشرك الأحدية مع الربوبية في العبادة فتتذلل لها كما تتذلل للربوبية فإن الأحدية لا تعرفك ولا تقبلك فيكون تعبد في غير معبد وتطمع في غير مطمع وتعمل في غير معمل وهي عبادة الجاهل فنفى عبادة العابدين من التعلق بالأحدية فإن الأحدية لا ثبت إلا لله مطلقا وأما ما سوى الله فلا أحدية له مطلقا فهذا هو المفهوم من هذه الآية عندنا من حيث طريقنا في تفسير القرآن ويأخذ أهل الرسوم من ذلك قسطهم أيضا تفسيرا للمعنى فيحملون الأحد المذكور على ما اتخذوه من الشركاء وهو تفسير صحيح أيضا فالقرآن هو البحر الذي لا ساحل له إذ كان المنسوب إليه يقصد به جميع ما يطلبه الكلام من المعاني بخلاف كلام المخلوقين وإذا علمت هذا علمت المراد بقوله جل ثناؤه لنبيه عليه السلام قل هو الله أحد أي لا يشارك في هذه الصفة وأما الواحد فإنا نظرنا في القرآن هل أطلقه على غيره كما أطلق الأحدية فلم أجده وما أنا منه على يقين فإن كان لم يطلقه فهو أخص من الأحدية ويكون اسما للذات علما لا يكون صفة كالأحدية فإن الصفة محل الاشتراك ولهذا أطلقت لأحدية على كل ما سوى الله في القرآن ولا يعتبر كلام الناس واصطلاحهم وإنما ينظر ما ورد في القرآن الذي هو كلام الله فإن وجد في كلام الله لفظ الواحد كان حكمه حكم لأحدية للاشتراك اللفظي فيه وإن كان لا يوجد في كلام الله لفظ الواحد يطلق على الغير فيلحقه بخصائص ما تستحقه الذات ويكون كالاسم الله الذي لم يتسم به أحد سواه ومما يتعلق بهذا المنزل من التنزيه الخاص به ما يحصل من المعارف التي ذكرناها في كتاب مواقع النجوم في التجلي الصمداني ولا نريد بذلك ما أراد العارف أبو عبد الله البستي في كتابه الذي جعله في عبد الرب وعبد الصمد فإن الصمد الذي نريده لا يضاف ولا يضاف إليه فإن المتضايفين لا بد أن يكون لهما بينية فيكون بينهما نسبة رابطة بها يصح أن تكون الإضافة محققة لهما فالصمد الذي أراده البستي بعبد الصمد هو الذي يلجأ إليه ويتعلق به ويقابل بالتوجه ولهذا نهت الشريعة للمصلي إذا استتر بأصطوانة أو عصا أو مؤخرة رحل أو ما هو مثلها أن يصمد إليها صمدا ولكن ينحرف عنها قليلا يمينا أو شمالا وليس من أوصاف التنزيه من يصمد إليه ولكنه من أوصاف الكرم فالصمدية المطلقة عن هذا التقييد هي التي تستحق أن تكون صفة تنزيه إذ لا تعلق للكون بها وهي المطلوبة في هذا المنزل وشرحها في اللغة مذكور واعلم أن هذا المنزل وإن كان يطلب الأحدية والتنزيه من جميع الوجوه فإنه يظهر في الكشف الصوري المقيد بالظاهر كالبيت القائم على خمسة أعمدة عليها سقف مرفوع محيط به حيطان لا باب فيها مفتوح فليس لأحد فيه دخول بوجه من الوجوه لكن خارج البيت عمود قائم ملصق إلى حائط البيت يتمسح به أهل الكشف كما يقبلون ويتمسحون بالحجر الأسود الذي جعله الله خارج البيت وجعله يمينا له وأضافه إليه لا إلى البيت كذلك هذا العمود لا يضاف إلى هذا المنزل وإن كان منه إلا أنه ليس هو خاصا به فإنه موجود في كل منزل إلهي وكأنه ترجمان بيننا وبين ما تعطيه المنازل من المعارف وقد نبه على ذلك ابن مسرة الجبلي في كتاب الحروف له وهذا العمود له لسان فصيح يعبر لنا عما تحويه المنازل فنستفيد منه علم ذلك ومن المنازل ما ندخل فيه ونمشي في زواياه فنجد الأمر على حد ما عرفناه فيه ومن المنازل ما لا سبيل لنا إلى الدخول فيه مثل هذا المنزل فنأخذ من هذا العمود التعريف بحكم التسليم فإنه قد قام الدليل لنا على عصمته فيما يخاطبنا به في عالم الكشف كالرسول في عالم الحس فهو لسان حق ومن الناس من يلحقه بأعمدة البيت فإن بعض الحائط عليه ولا يظهر لنا منه إلا وجه واحد وسائره مستور في الحائط فيقول بعض المكاشفين إن البيت قائم على ستة أعمدة فلا تناقض بين مثبتي الخمسة والستة
(٥٨١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 576 577 578 579 580 581 582 583 584 585 586 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الباب الثالث والسبعون في معرفة عدد ما يحصل من الاسرار والمشاهد عند المقابلة والانحراف وعلى كم ينحرف من المقابلة 2
2 وصل من هذا الباب وفيه ومائة وخمسة وخمسون سؤالا لا يعرف الجواب عنها الا من علمها 39
3 السؤال الأول كم عدد منازل الأولياء 40
4 السؤال الثاني أين منازل أهل القربة 41
5 السؤال الثالث فان قيل ان الذين حازوا العساكر بأي شئ حازوها السؤال الرابع فان قال إلى أين منتهاهم 42
6 السؤال الخامس فان قيل قد عرفنا أينية منازل أهل القربة و أينية منتهى العساكر ومنتهى من حازها فأين مقام أهل المجالس والحديث 43
7 السؤال السادس فان قلت كم عددهم 44
8 السؤال السابع فان قلت بأي شئ استوجبوا هذا على ربهم تبارك وتعالى السؤال الثامن فان قلت عن أهل هذه المجالس ما حديثهم ونجواهم 45
9 السؤال التاسع فإن قلت فبأي شئ يفتتحون المناجاة 47
10 السؤال العاشر فان قلت بأي شئ يختمونها السؤال الحادي عشر بماذا يجابون 48
11 السؤال الثاني عشر كيف يكون صفة سيرهم إلى هذه المجالس والحديث ابتداء السؤال الثالث عشر فان قلت ومن الذي يستحق خاتم الأولياء 49
12 السؤال الرابع عشر بأي صفة يكون ذلك المستحق لذلك السؤال الخامس عشر فان قلت ما سبب الخاتم ومعناه 50
13 السؤال السادس عشر كم مجالس ملك الملك السؤال السابع عشر بأي شئ حظ كل رسول من ربه 51
14 السؤال الثامن عشر أين مقام الرسل من مقام الأنبياء 52
15 السؤال التاسع عشر أين مقام الأنبياء من الأولياء 53
16 السؤال العشرون وأي اسم منحه من أسمائه السؤال الحادي والعشرون اي شئ حظوظ الأولياء من أسمائه 54
17 السؤال الثاني والعشرون وأي شئ علم المبدأ السؤال الثالث والعشرون ما معنى قوله عليه السلام كان الله ولا شئ معه 56
18 السؤال الرابع والعشرون ما بدء الأسماء السؤال الخامس والعشرون ما بدء الوحي 58
19 السؤال السادس والعشرون ما بدء الروح 59
20 السؤال السابع والعشرون ما بدء السكينة السؤال الثامن والعشرون ما العدل 60
21 السؤال التاسع والعشرون ما فضل النبيين بعضهم على بعض وكذلك الأولياء السؤال الثلاثون خلق الله الخلق في ظلمة 61
22 السؤال الحادي والثلاثون فما قصتهم هناك يعني قصة المخلوقين 62
23 السؤال الثاني والثلاثون وكيف صفة المقادير 63
24 السؤال الثالث والثلاثون فما سبب علم القدر الذي طوى عن الرسل فمن دونهم 63
25 السؤال الرابع والثلاثون لأي شئ طوى 64
26 السؤال الخامس والثلاثون متى ينكشف لهم سر القدر 65
27 السؤال السادس والسابع والثلاثون أين ينكشف لهم 65
28 السؤال الثامن والثلاثون ما الاذن في الطاعة والمعصية من ربنا جل وعلا 66
29 السؤال التاسع والثلاثون وما العقل الأكبر الذي قسمت العقول منه لجميع خلقه 66
30 السؤال الأربعون ما صفة آدم عليه السلام 67
31 السؤال الحادي والأربعون ما توليته 67
32 السؤال الثاني والأربعون ما فطرته يعنى فطرة آدم والانسان 69
33 السؤال الثالث والأربعون ما الفطرة 70
34 السؤال الرابع والأربعون لم سماة بشرا 70
35 السؤال الخامس والأربعون بم نال آدم التقدمة على الملائكة 71
36 السؤال السادس والأربعون كم عدد الأخلاق التي منحه عطاء 72
37 السؤال السابع والأربعون كم خزائن الأخلاق 72
38 السؤال الثامن والأربعون ان لله مائة وسبعة عشر خلقا ما تلك الأخلاق 72
39 السؤال التاسع والأربعون والموفي خمسين كم للرسل سوى محمد صلى الله عليه وسلم منها وكم لمحمد صلى الله عليه وسلم منها 73
40 السؤال الحادي والخمسون أين خزائن المتن 74
41 السؤال الثاني والخمسون أين خزائن سعى الأعمال السؤال الثالث والخمسون من أين تعطى الأنبياء 76
42 السؤال الرابع والخمسون أين خزائن المحدثين من الأولياء 76
43 السؤال الخامس والخمسون ما الحديث 77
44 السؤال السادس والخمسون ما الوحي 78
45 السؤال السابع والخمسون ما الفرق بين النبيين والمحدثين 78
46 السؤال الثامن والخمسون وأين مكانهم منهم 80
47 السؤال التاسع والخمسون أين سائر الأولياء السؤال الستون ما خوض الوقوف 81
48 السؤال الحادي والستون كيف صار أمره كلمح البصر 81
49 السؤال الثاني والستون ما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب 82
50 السؤال الثالث والستون ما كلام الله تعالى لعامة أهل الموقف 82
51 السؤال الرابع والستون ما كلامه للموحدين 83
52 السؤال الخامس والستون ما كلامه للرسل 83
53 السؤال السادس والستون إلى أين يأوون يوم القيامة من العرصة 84
54 السؤال السابع والستون كيف تكون مراتب الأنبياء والأولياء يوم الزيارة السؤال الثامن والستون ما حظوظ الأنبياء من النظر إليه 85
55 السؤال التاسع والستون ما حظوظ المحدثين من النظر إليه 85
56 السؤال السبعون ما حظوظ سائر الأولياء من النظر إليه 85
57 السؤال الحادي والسبعون ما حظوظ العامة من النظر إليه 86
58 السؤال الثاني والسبعون إن الرجل منهم ينصرف بحظه من ربه فيذهل أهل الجنان عن نعيمهم اشتغالا بالنظر إليه 86
59 السؤال الثالث والسبعون ما المقام المحمود 86
60 السؤال الرابع والسبعون بأي شئ ناله 87
61 السؤال الخامس والسبعون كم بين حظ محمد صلى الله عليه وسلم وحظوظ الأنبياء عليهم السلام 87
62 السؤال السادس والسبعون ما لواء الحمد 88
63 السؤال السابع والسبعون بأي شئ يثنى على ربه حتى يستوجب لواء الحمد 88
64 السؤال الثامن والسبعون ماذا يقدم إلى ربه من العبودية 88
65 السؤال التاسع والسبعون بأي شئ يختمه حتى يناوله مفاتيح الكريم 89
66 السؤال الثمانون ما مفاتيح الكرم السؤال الحادي والثمانون على من توزع عطايا ربنا السؤال الثاني والثمانون كم أجزاء النبوة 90
67 السؤال الثالث والثمانون ما النبوة 90
68 السؤال الرابع والثمانون كم أجزاء الصديقية 91 السؤال الخامس والثلاثون ما الصديقية 91
69 السؤال السادس والثمانون على كم سهم ثبتت العبودية 92
70 السؤال السابع والثمانون ما يقتضى الحق من الموحدين 93
71 السؤال الثامن والثمانون عن الحق المقتضى ما الحق 94
72 السؤال التاسع والثمانون وماذا بدؤه 95
73 السؤال التسعون أي شئ فعله في الخلق السؤال الحادي والتسعون وبماذا وكل يعنى الحق 96
74 السؤال الثاني والتسعون وما ثمرته يعنى فيمن حكم به من الخلفاء 96
75 السؤال الثالث والتسعون وما المحق 97
76 السؤال الرابع والتسعون فأين محل من يكون محقا 98
77 السؤال الخامس والتسعون ما سكينة الأولياء السؤال السادس والتسعون ما حظ المؤمنين من قوله الظاهر والباطن والأول والاخر السؤال السابع والتسعون ما حظ المؤمنين من قوله كل شئ هالك إلا وجهه 99
78 السؤال الثامن والتسعون كيف خص ذكر الوجه 100
79 السؤال التاسع والتسعون ما مبدأ الحمد السؤال الموفي مائة ما قوله آمين 101
80 السؤال الحادي ومائة ما السجود السؤال الثاني ومائة وما بدؤه 102
81 السؤال الثالث ومائة ما قوله العزة إزاري السؤال الرابع ومائة ما قوله والعظمة ردائي 103
82 السؤال الخامس ومائة ما الإزار السؤال السادس ومائة ما الرداء السؤال السابع ومائة ما الكبر 104
83 السؤال الثامن ومائة ما تاج الملك السؤال التاسع ومائة ما الوقار 105
84 السؤال العاشر ومائة وما صفة مجالس الهيبة السؤال الحاني عشر ومائة ما صفة ملك الآلاء السؤال الثاني عشر ومائة ما صفة ملك الضياء 107
85 السؤال الثالث عشر ومائة ما صفات ملك القدس 108
86 السؤال الرابع عشر ومائة ما القدس 109
87 السؤال الخامس عشر ومائة ما سبحات الوجه 110
88 السؤال السادس عشر ومائة ما شراب الحب 111
89 السؤال السابع عشر ومائة ما كأس الحب 113
90 السؤال الثامن عشر ومائة من أين الجواب من تجليه في اسمه الجميل 114
91 السؤال التاسع عشر ومائة ما شراب حبه لك حتى يسكرك عن حبك له السؤال العشرون ومائة ما القبضة 115
92 السؤال الحادي والعشرون ومائة من الذين استوجبوا القبضة حتى صاروا فيها 116
93 السؤال الثاني والعشرون ومائة ما صنيعه بهم في القبضة السؤال الثالث والعشرون ومائة كم نظرته إلى الأولياء كل يوم السؤال الرابع والعشرون ومائة إلى ماذا ينظر منهم 117
94 السؤال الخامس والعشرون ومائة إلى ماذا ينظر من الأنبياء عليهم السلام السؤال السادس والعشرون ومائة كم إقباله على خاصة في كل يوم 118
95 السؤال السابع والعشرون ومائة ما المعية مع الخلق والأصفياء والأنبياء والخاصة والتفاوت والفرق بينهم في ذلك السؤال الثامن والعشرون ومائة ما ذكره الذي يقول ولذكر الله أكبر 119
96 السؤال التاسع والعشرون ومائة قوله تعالى فاذكروني أذكركم السؤال الثلاثون ومائة ما معنى الاسم 120
97 السؤال الحادي والثلاثون ومائة ما رأس أسمائه الذي استوجب منه جميع الأسماء السؤال الثاني والثلاثون ومائة ما الاسم الذي أبهم على الخلق إلا على خاصته السؤال الثالث والثلاثون ومائة بم نال صاحب سليمان ذلك وطوى عن سليمان عليه السلام السؤال الرابع والثلاثون ومائة ما سبب ذلك 121
98 السؤال الخامس والثلاثون ومائة على ماذا أطلع من الاسم على حروفه أو معناه السؤال السادس والثلاثون ومائة أين باب لهذا الاسم الخفي على الخلق من أبوابه السؤال السابع والثلاثون ومائة ما كسوته السؤال الثامن والثلاثون ومائة ما حروفه 122
99 السؤال التاسع والثلاثون ومائة والحروف المقطعة مفتاح كل اسم من أسمائه فأين هذه الأسماء وإنما هي ثمانية وعشرون حرفا فأين هذه الحروف السؤال الأربعون ومائة كيف صار الألف مبدأ الحروف السؤال الحادي والأربعون ومائة كيف كرر الألف واللام في آخره 123
100 السؤال الثاني والأربعون ومائة من أي حساب صار عددها ثمانية وعشرين حرفا السؤال الثالث والأربعون ومائة ما قوله خلق آدم على صورته السؤال الرابع والأربعون ومائة ليتمنين اثنا عشر نبيا أن يكونوا من أمتي 124
101 السؤال الخامس والأربعون ومائة ما تأويل قول موسى عليه السلام اجعلني من أمة محمد عليه السلام 125
102 السؤال السادس والأربعون ومائة ان لله عبادا ليسوا بأنبياء يغبطهم النبيون بمقاماتهم وقربهم إلى الله تعالى 125
103 السؤال السابع والأربعون ومائة ما تأويل قول بسم الله السؤال الثامن والأربعون ومائة قوله السلام عليك أيها النبي 126
104 السؤال التاسع والأربعون ومائة قوله علينا وعلى عباد الله الصالحين السؤال الخمسون ومائة أهل بيتي أمان لامتي السؤال الحادي والخمسون ومائة ما قوله آل محمد 127
105 السؤال الثاني والخمسون ومائة أين خزائن الحجة من خزائن الكلام من خزائن علم التدبير 128
106 السؤال الثالث والخمسون ومائة أين خزائن علم الله من خزائن علم البدء السؤال الرابع والخمسون ومائة ما أم الكتاب فإنه ادخرها من جميع الرسل له ولهذه الأمة 134
107 السؤال الخامس والخمسون ومائة ما معنى المغفرة التي لنبينا وقد بشر النبيين بالمغفرة 138
108 الباب الرابع والسبعون في معرفة التوبة 139
109 الباب الخامس والسبعون في معرفة ترك التوبة 143
110 الباب السادس والسبعون في معرفة المجاهدة 144
111 الباب السابع والسبعون في معرفة ترك المجاهدة 148
112 الباب الثامن والسبعون في معرفة الخلوة 150
113 الباب التاسع والسبعون في معرفة ترك الخلوة وهو المعبر عنه بالجلوة 152
114 الباب الموفي ثمانين في معرفة العزلة الباب الحادي والثمانون في معرفة ترك العزلة 154
115 الباب الثاني والثمانون في معرفة الفرار 155
116 الباب الثالث والثمانون في معرفة ترك الفرار 156
117 الباب الرابع والثمانون في معرفة تقوى الله 157
118 الباب الخامس والثمانون في معرفة تقوى الحجاب والستر 159
119 الباب السادس والثمانون في تقوى الحدود الدنياوية 160
120 الباب السابع والثمانون في تقوى النار 161
121 الباب الثامن والثمانون في معرفة أسرار أصول أحكام الشرع 162
122 الباب التاسع والثمانون في معرفة النوافل على الاطلاق 166
123 الباب الموفي تسعين في معرفة الفرائض والسنن 168
124 الباب الحادي والتسعون في معرفة الورع وأسراره 175
125 الباب الثاني والتسعون في معرفة مقام ترك الورع 176
126 الباب الثالث والتسعون في معرفة الزهد 177
127 الباب الرابع والتسعون في معرفة ترك الزهد 178
128 الباب الخامس والتسعون في معرفة أسرار الجود وأصناف العطايا مثل الكرم والسخاء والايثار الخ 179
129 فصل الجود فصل الكرم فصل السخاء فصل الايثار فصل الصدقة فصل عطاء الصلة فصل عطاء الهدية فصل عطاء الهبة 180
130 فصل وأما طلب العوض وتركه فصل وأما ترك طلب العوض الباب السادس والتسعون في معرفة الصمت واسراره الباب السابع والتسعون في معرفة مقام الكلام وتفاصيله 181
131 الباب الثامن والتسعون في معرفة مقام السهر الباب التاسع والتسعون في معرفة مقام النبوة 183
132 الباب الموفي مائة في معرفة مقام الخوف 184
133 الباب الاحد ومائة في معرفة مقام ترك الخوف الباب الثاني ومائة في معرفة مقام الرجاء 185
134 الباب الثالث ومائة في معرفة ترك الرجاء 186
135 الباب الرابع ومائة في معرفة مقام الحزن الباب الخامس ومائة في معرفة ترك الحزن 187
136 الباب السادس ومائة في معرفة الجوع المطلوب الباب السابع ومائة في معرفة ترك الجوع 188
137 الباب الثامن ومائة في معرفة الفتنة والشهوة وصحبة الاحداث والنسوان وأخذ الارفاق منهن ومتى يأخذ المريد الارفاق 189
138 الباب التاسع ومائة في معرفة الفرق بين الشهوة والإرادة وبين شهوة الدنيا وشهوة الجنة والفرق بين اللذة والشهوة ومعرفة مقام من يشتهى ويشتهى ومن لا يشتهى ولا يشتهى ومن يشتهى ولا يشتهى ومن لا يشتهى ويشتهى 192
139 الباب العاشر ومائة في معرفة مقام الخشوع 193
140 الباب الحادي عشر ومائة في معرفة ترك الخشوع 194
141 الباب الثاني عشر ومائة في معرفة مخالفة النفس الباب الثالث عشر ومائة في معرفة مساعدة النفس في أغراضها 195
142 الباب الرابع عشر ومائة في معرفة الحسد والغبط الباب الخامس عشر ومائة في معرفة الغيبة ومحمودها ومذمومها 196
143 الباب السادس عشر ومائة في معرفة القناعة وأسرارها 198
144 الباب السابع عشر ومائة في مقام الشره والحرص في الزيادة على الاكتفاء الباب الثامن عشر ومائة في مقام التوكل 199
145 الباب التاسع عشر ومائة في معرفة ترك التوكل 201
146 الباب العشرون ومائة في معرفة مقام الشكر 202
147 الباب الاحد والعشرون ومائة في معرفة مقام ترك الشكر 203
148 الباب الثاني والعشرون ومائة في معرفة مقام اليقين وأسراره 204
149 الباب الثالث والعشرون ومائة في معرفة مقام ترك اليقين وأسراره 205
150 الباب الرابع والعشرون ومائة في معرفة مقام الصبر وتفاصيله وأسراره 206
151 الباب الخامس والعشرون ومائة في معرفة مقام ترك الصبر وأسراره 207
152 الباب السادس والعشرون ومائة في معرفة مقام المراقبة 208
153 الباب السابع والعشرون ومائة في معرفة ترك المراقبة 211
154 الباب الثامن والعشرون ومائة في معرفة مقام الرضى وأسراره 212
155 الباب التاسع والعشرون ومائة في معرفة ترك الرضى 213
156 الباب الموفي ثلاثين ومائة في معرفة مقام العبودية وأسرارها الباب الحادي والثلاثون ومائة في معرفة ترك العبودية 215
157 الباب الثاني والثلاثون ومائة في معرفة مقام الاستقامة 216
158 الباب الثالث والثلاثون ومائة في معرفة مقام ترك الاستقامة 219
159 الباب الرابع والثلاثون ومائة في معرفة مقام الاخلاص 220
160 الباب الخامس والثلاثون ومائة في معرفة ترك الاخلاص وأسراره 222
161 الباب السادس والثلاثون ومائة في معرفة مقام الصدق وأسراره الباب السابع والثلاثون ومائة في معرفة مقام ترك الصدق وأسراره 223
162 الباب الثامن والثلاثون ومائة في معرفة مقام الحياء وأسراره الباب التاسع والثلاثون ومائة في معرفة مقام ترك الحياء وأسراره 225
163 الباب الأربعون ومائة في معرفة مقام الحرية وأسراره وهو باب خطر 226
164 الباب الاحد والأربعون ومائة في معرفة مقام ترك الحرية 227
165 الباب الثاني والأربعون ومائة في معرفة مقام الذكر وأسراره 228
166 الباب الثالث والأربعون ومائة في معرفة مقام ترك الذكر وأسراره 229
167 الباب الرابع والأربعون ومائة في معرفة مقام الفكر وأسراره الباب الخامس والأربعون ومائة في معرفة مقام ترك التفكر وأسراره 231
168 الباب السادس والأربعون ومائة في معرفة مقام الفتوة وأسراره الباب السابع والأربعون ومائة في مقام ترك الفتوة واسراره 234
169 الباب الثامن والأربعون ومائة في معرفة مقام الفراسة وأسراره 235
170 الباب التاسع والأربعون ومائة في معرفة الخلق وأسراره 241
171 الباب الخمسون ومائة في معرفة مقام الغيرة التي هي الستر وأسراره 244
172 الباب الحادي والخمسون ومائة في معرفة مقام ترك الغيرة وأسراره 246
173 الباب الثاني والخمسون ومائة في معرفة مقام الولاية وأسرارها الباب الثالث والخمسون ومائة في معرفة مقام الولاية البشرية وأسرارها 248
174 الباب الرابع والخمسون ومائة في معرفة مقام الولاية الملكية 249
175 الباب الخامس والخمسون ومائة في معرفة مقام النبوة وأسرارها 252
176 الباب السادس والخمسون ومائة في معرفة مقام النبوة البشرية وأسرارها 254
177 الباب السابع والخمسون ومائة في معرفة مقام النبوة الملكية وأسرارها 255
178 الباب الثامن والخمسون ومائة في معرفة مقام الرسالة وأسرارها 256
179 الباب التاسع والخمسون ومائة في معرفة مقام الرسالة البشرية وأسرارها 257
180 الباب الستون ومائة في معرفة مقام الرسالة الملكية 259
181 الباب الحادي والستون ومائة في معرفة المقام بين الصديقية والنبوة وهو مقام القربة 260
182 الباب الثاني والستون ومائة في معرفة الفقر وأسراره 262
183 الباب الثالث والستون ومائة في معرفة مقام الغنى وأسراره 264
184 الباب الرابع والستون ومائة في معرفة مقام التصوف 266
185 الباب الخامس والستون ومائة في معرفة مقام التحقيق والمحققين 267
186 الباب السادس والستون ومائة في معرفة مقام الحكمة والحكماء 269
187 الباب السابع والستون ومائة في معرفة كيمياء السعادة 270
188 الباب الثامن والستون ومائة في معرفة مقام الأدب وأسراره 284
189 الباب التاسع والستون ومائة في معرفة مقام ترك الأدب وأسراره 286
190 الباب السبعون ومائة في معرفة مقام الصحبة وأسراره الباب الحادي والسبعون ومائة في معرفة مقام ترك الصحبة 287
191 الباب الثاني والسبعون ومائة في معرفة مقام التوحيد وأسراره 288
192 الباب الثالث والسبعون ومائة في معرفة مقام الشرك وهو التثنية 292
193 الباب الرابع والسبعون ومائة في معرفة مقام السفر وأسراره 293
194 الباب الخامس والسبعون ومائة في معرفة مقام ترك السفر وأسراره 294
195 الباب السادس والسبعون ومائة في معرفة مقام أحوال القوم رضي الله عنهم عند الموت 295
196 الباب السابع والسبعون ومائة في معرفة مقام المعرفة 297
197 الباب الثامن والسبعون ومائة في معرفة مقام المحبة 320
198 الباب التاسع والسبعون ومائة في معرفة مقام الخلة وأسرارها 362
199 الباب الثمانون ومائة في معرفة مقام الشوق والاشتياق وهو من نعوت المحبين العشاق 363
200 الباب الاحد والثمانين ومائة في معرفة مقام احترام الشيوخ وأسرارهم 364
201 الباب الثاني والثمانون ومائة في معرفة مقام السماع وأسراره 366
202 الباب الثالث والثمانون ومائة في معرفة مقام ترك السماع وأسراره 368
203 الباب الرابع والثمانون ومائة في معرفة مقام الكرامات 369
204 الباب الخامس والثمانون ومائة في معرفة مقام ترك الكرامات 370
205 الباب السادس والثمانون ومائة في معرفة مقام خرق العادات 371
206 الباب السابع والثمانون ومائة في معرفة مقام المعجزة وكيف يكون هذا المعجز كرامة لمن كان له معجز الاختلاف الحال 374
207 الباب الثامن والثمانون ومائة في معرفة مقام الرؤيا وهي المبشرات 375
208 الباب التاسع والثمانون ومائة في معرفة السالك والمسلوك 380
209 الباب التسعون ومائة في معرفة المسافر وهو الذي أسفر له سلوكه عن أمور مقصودة له وغير مقصودة وهو مسافر بالفكر والعمل والاعتقاد 382
210 الباب الحادي والتسعون ومائة في معرفة السفر والطريق وهو توجه القلب إلى الله بالذكر عن مراسم الشرع بالعزائم لا بالرخص ما دام مسافرا 383
211 الباب الثاني والتسعون ومائة في معرفة الحال وأسراره 384
212 الباب الثالث والتسعون ومائة في معرفة المقام 385
213 الباب الرابع والتسعون ومائة في معرفة المكان 386
214 الباب الخامس والتسعون ومائة في معرفة الشطح وأسراره 387
215 الباب السادس والتسعون ومائة في معرفة الطوالع 388
216 الباب السابع والتسعون ومائة في معرفة الذهاب 389
217 الباب الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء وأسراره 390
218 ذكر فهرست الفصول التي في باب النفس وهي خمسون فصلا. الفصل الأول في ذكر الله نفسه بنفس الرحمن وبه أوجد العالم. الفصل الثاني في كلام الله وكلماته. الفصل الثالث في ذكر التعوذ من الشيطان. الفصل الرابع في ذكر البسملة الفصل الخامس في كلمة الحضرة الإلهية وهي كلمة كن. الفصل السادس في الذكر بالحمد. الفصل السابع في الذكر بالتسبيح. الفصل الثامن في الذكر بالتكبير. الفصل التاسع في الذكر بالتهليل. الفصل العاشر في الذكر بالحوقلة. الفصل الحادي عشر في الاسم الإلهي البديع وتوجهه على كل مبدع 397
219 الفصل الثاني عشر من هذا الباب في الاسم الإلهي الباعث وتوجهه على ايجاد اللوح المحفوظ 397
220 الفصل الثالث عشر في الاسم الإلهي الباطن وتوجهه على خلق الطبيعة الفصل الرابع عشر في الاسم الاخر وتوجهه على خلق الجواهر الهبائي 398
221 الفصل الخامس عشر في الاسم الظاهر وتوجهه على ايجاد الجسم الفصل السادس عشر في الاسم الحكيم وتوجهه على ايجاد الشكل. الفصل السابع عشر في الاسم المحيط وتوجهه على ايجاد العرش الفصل الثامن عشر في اسم الشكور وتوجهه على ايجاد الكرسي. الفصل التاسع عشر في الاسم الغني وتوجهه على ايجاد الفلك الأطلس. الفصل العشرون في الاسم المقدر وتوجهه على ايجاد فلك الكواكب والجنات. الفصل الاحد والعشرون في الاسم الرب وتوجهه على ايجاد السماء الأولى الفصل الثاني والعشرون في الاسم العليم وتوجهه على ايجاد السماء الثانية الفصل الثالث والعشرون في الاسم القاهر الفصل الرابع والعشرون في الاسم النور الفصل الخامس والعشرون في الاسم المصور الفصل السادس والعشرون في الاسم المحصى الفصل السابع والعشرون في الاسم المتين الفصل الثامن والعشرون في الاسم القابض الفصل التاسع والعشرون في الاسم الحي الفصل الثلاثون في الاسم المحيى الفصل الاحد والثلاثون في الاسم المميت الفصل الثاني والثلاثون في الاسم العزيز الفصل الثالث والثلاثون في الاسم الرزاق 399
222 الفصل الرابع والثلاثون في الاسم المذل الفصل الخامس والثلاثون في الاسم القوى الفصل السادس والثلاثون في الاسم اللطيف الفصل السابع والثلاثون في الاسم الجامع الفصل الثامن والثلاثون في الاسم رفيع الدرجات الفصل التاسع والثلاثون في النقل في الأنفاس 399
223 الفصل الأربعون في الجلي والخفي الفصل الحادي والأربعون في الاعتدال والانحراف من النفس الفصل الثاني والأربعون في الاعتماد على الناقص والميل إليه الفصل الثالث والأربعون في الإعادة. الفصل الرابع والأربعون في اللطيف من النفس الفصل الخامس والأربعون في الاعتماد على أصناف المحدثات الفصل السادس والأربعون في الاعتماد على العالم. الفصل السابع والأربعون في الاعتماد على الوعد الفصل الثامن والأربعون في الاعتماد على الكائنات الفصل التاسع والأربعون فيما يعدم ويوجد الفصل الخمسون في الامر الجامع لما يظهر في النفس الباب التاسع والتسعون ومائة في السر 478
224 الباب الموفي مائتين في معرفة حال الوصل 480
225 الباب الاحد ومائتين في معرفة حال الفصل الباب الثاني ومائتين في معرفة حال الأدب 481
226 الباب الثالث ومائتان في معرفة حال الرياضة 482
227 الباب الرابع ومائتان في معرفة التحلي بالحاء المهملة 483
228 الباب الخامس ومائتان في معرفة التخلي بالخاء المعجمة 484
229 الباب السادس ومائتان في معرفة حال التجلي بالجيم 485
230 الباب السابع ومائتان في معرفة حال العلة 490
231 الباب الثامن ومائتان في معرفة حال الانزعاج 492
232 الباب التاسع ومائتان في معرفة المشاهدة 494
233 الباب العاشر ومائتان في معرفة المكاشفة 496
234 الباب الحادي عشر ومائتان في معرفة اللوائح 498
235 الباب الثاني عشر ومائتان في معرفة التلوين 499
236 الباب الثالث عشر ومائتان في معرفة حال الغيرة 500
237 الباب الرابع عشر ومائتان في معرفة حال الحرية 502
238 الباب الخامس عشر ومائتان في معرفة اللطيفة وأسرارها 503
239 الباب السادس عشر ومائتان في معرفة الفتوح وأسراره 505
240 الباب السابع عشر ومائتان في معرفة الرسم والوسم وأسرارهما 508
241 الباب الثامن عشر ومائتان في معرفة القبض وأسراره على الاختصار والاجمال 509
242 الباب التاسع عشر ومائتان في معرفة البسط وأسراره 510
243 الباب العشرون ومائتان في معرفة الفناء وأسراره 512
244 الباب الاحد والعشرون ومائتان في معرفة البقاء وأسراره 515
245 الباب الثاني والعشرون ومائتان في معرفة الجمع وأسراره 516
246 الباب الثالث والعشرون ومائتان في معرفة حال التفرقة 518
247 الباب الرابع والعشرون ومائتان في معرفة عين التحكم 519
248 الباب الخامس والعشرون ومائتان في معرفة الزوائد 520
249 الباب السادس والعشرون ومائتان في معرفة الإرادة 521
250 الباب السابع والعشرون ومائتان في معرفة حال المراد 523
251 الباب الثامن والعشرون ومائتان في معرفة حال المريد 525
252 الباب التاسع والعشرون ومائتان في معرفة حال الهمة 526
253 الباب الثلاثون ومائتان في معرفة الغربة 527
254 الباب الاحد والثلاثون ومائتان في معرفة حال المكر 529
255 الباب الثاني والثلاثون ومائتان في مقام الاصطلام 531
256 الباب الثاني والثلاثون ومائتان في مقام الاصطلام 531
257 الباب الثالث والثلاثون ومائتان في معرفة الرغبة 532
258 الباب الرابع والثلاثون ومائتان في معرفة الرهبة 533
259 الباب الخامس والثلاثون ومائتان في معرفة التواجد وهو استدعاء الوجد 535
260 الباب السادس والثلاثون ومائتان في معرفة الوجد 536
261 الباب السابع والثلاثون ومائتان في معرفة الوجود 537
262 الباب الثامن والثلاثون ومائتان في معرفة الوقت 538
263 الباب التاسع والثلاثون ومائتان في معرفة الهيبة 540
264 الباب الأربعون ومائتان في معرفة الانس الباب الاحد والأربعون ومائتان في معرفة الجلال 541
265 الباب الثاني والأربعون ومائتان في معرفة الجمال 542
266 الباب الثالث والأربعون ومائتان في معرفة الكمال الباب الرابع والأربعون ومائتان في معرفة الغيبة 543
267 الباب الخامس والأربعون ومائتان في الحضور الباب السادس والأربعون ومائتان في معرفة السكر 544
268 الباب السابع والأربعون ومائتان في معرفة الصحو 546
269 الباب الثامن والأربعون ومائتان في معرفة الذوق 547
270 الباب التاسع والأربعون ومائتان في معرفة الشرب 549
271 الباب الخمسون ومائتان في معرفة الري 551
272 الباب الاحد والخمسون ومائتان في معرفة عدم الري 552
273 الباب الثاني والخمسون ومائتان في معرفة المحو الباب الثالث والخمسون ومائتان في معرفة الاثبات وهو أحكام العادات واثبات المواصلات 553
274 الباب الرابع والخمسون ومائتان في معرفة الستر وهو ما سترك عما يفنيك الباب الخامس والخمسون ومائتان في معرفة المحق وهو فناؤك في غينه وفي معرفة محق المحق وهو ثبوتك في عينه 554
275 الباب السادس والخمسون ومائتان في معرفة الابدار وأسراره 555
276 الباب السابع والخمسون ومائتان في معرفة المحاضرة وهي حضور القلب بتواتر البرهان ومجازاة الأسماء الإلهية بما هي عليه من الحقائق التي تطلبها الأكوان 556
277 الباب الثامن والخمسون ومائتان في معرفة اللوامع وهي ما ثبت من أنوار التجلي في وقتين وقريبا من ذلك 557
278 الباب التاسع والخمسون ومائتان في معرفة الهجوم والبواده فالهجوم ما يرد على القلب بفوت الوقت من غير تصنع منك والبواده ما يفجأ القلب من الغيب على سبيل الوهلة وهو اماء وجب فرح أو ترح 557
279 الباب الستون ومائتان في معرفة القرب وهو القيام بالطاعات وقد يطلقونه ويريدون به قرب قاب قوسين وهما قوسا الدائرة إذا قطعت بخط أو أدنى 558
280 الباب الحادي والستون في معرفة البعد 560
281 الباب الثاني والستون ومائتان في معرفة الشريعة الشريعة التزام العبودية بنسبة الفعل إليك 561
282 الباب الثالث والستون ومائتان في معرفة الحقيقة وهي سلب آثار أوصافك عنك بأوصافه فإنه الفاعل بك فيك منك لا أنت ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها 562
283 الباب الرابع والستون ومائتان في معرفة الخواطر والخواطر ما يرد على القلب والضمير من الخطاب من غير إقامة وهو من الواردات التي لا تعمل لك فيها فإذا قامت فهي حديث نفس ما هي خواطر 563
284 الباب الخامس والستون ومائتان في معرفة الوارد 566
285 الباب السادس والستون ومائتان في معرفة الشاهد وهو بقاء صورة المشاهد في نفس المشاهد اسم فاعل فصورة المشهود في القلب هي عين الشاهد وبه يقع النعيم للمشاهد 567
286 الباب السابع والستون ومائتان في معرفة النفس بسكون الفاء وهو عندهم ما كان معلولا من أوصاف العبد وهو المصطلح عليه في الغالب 568
287 الباب الثامن والستون ومائتان في معرفة الروح وهو الملقى إلى القلب علم الغيب على وجه مخصوص الباب التاسع والستون ومائتان في معرفة علم اليقين وهو ما أعطاه الدليل الذي لا يقبل الدخل ولا الشبهة ومعرفة عين اليقين وهو ما أعطته المشاهدة والكشف ومعرفة حق اليقين وهو ما حصل في القلب من العلم بما أريد به ذلك الشهود 570
288 الباب السبعون ومائتان في معرفة المنزل القطب والإمامين من المناجاة المحمدية 571
289 الباب الحادي والسبعون ومائتان في معرفة منزل عند الصباح يحمد القوم السرى من المناجاة المحمدية وهو أيضا من منازل الامر 574
290 الباب الثاني والسبعون ومائتان في معرفة منزل تنزيه التوحيد 578
291 الباب الثالث والسبعون ومائتان في معرفة منزل الهلاك للهوى والنفس من المقام الموسوي 582
292 الباب الرابع والسبعون ومائتان في معرفة منزل الاجل المسمى من العالم الموسوي 586
293 الباب الخامس والسبعون ومائتان في معرفة منزل التبري من الأوثان من المقام الموسوي وهو من منازل الامر السبعة 590
294 الباب السادس والسبعون ومائتان في معرفة منزل الحوض واسراره من المقام المحمدي 594
295 الباب السابع والسبعون ومائتان في معرفة منزل التكذيب والبخل واسراره من المقام الموسوي 598
296 الباب الثامن والسبعون ومائتان في معرفة منزل الألفة واسراره من المقام الموسوي والمحمدي 602
297 الباب التاسع والسبعون ومائتان في معرفة منزل الاعتبار وأسراره من المقام المحمدي 606
298 الباب الثمانون ومائتان في معرفة منزل مالى وأسراره من المقام الموسوي 610
299 الباب الحادي والثمانون ومائتان في معرفة منزل الضم وإقامة الواحد مقام الجماعة من الحضرة المحمدية 614
300 الباب الثاني والثمانون ومائتان في معرفة منزل تزاور الموتى وأسراره من الحضرة الموسوية 618
301 الباب الثالث والثمانون ومائتان في معرفة منزل القواصم وأسرارها من الحضرة المحمدية 620
302 الباب الرابع والثمانون ومائتان في معرفة منزل المجاراة الشريفة وأسرارها من الحضرة المحمدية 624
303 الباب الخامس والثمانون ومائتان في معرفة منزل مناجاة الجماد ومن حصل فيه من الحضرة المحمدية والموسوية نصفها 628
304 الباب السادس والثمانون ومائتان في معرفة منزل من قيل له كن فأبى فلم يكن من الحضرة المحمدية 632
305 الباب السابع والثمانون ومائتان في معرفة التجلي الصمداني وأسراره من الحضرة المحمدية 636
306 الباب الثامن والثمانون ومائتان في معرفة منزل التلاوة الأولى من الحضرة الموسوية 640
307 الباب التاسع والثمانون ومائتان في معرفة منزل العلم الأمي الذي ما تقدمه علم من الحضرة الموسوية الباب التسعون ومائتان في معرفة منزل تقرير النعم من الحضرة الموسوية 649
308 الباب الحادي والتسعون ومائتان في معرفة منزل صدر الزمان وهو الفلك الرابع من الحضرة المحمدية 652
309 الباب الثاني والتسعون ومائتان في معرفة منزل اشتراك عالم الغيب وعالم الشهادة من الحضرة الموسوية 655
310 الباب الثالث والتسعون ومائتان في معرفة منزل سبب وجود عالم الشهادة وسبب ظهور عالم الغيب من الحضرة الموسوية 663
311 الباب الرابع والتسعون ومائتان في معرفة المنزل المحمدي المكي من الحضرة الموسوية 670
312 الباب الخامس والتسعون ومائتان في معرفة منزل الاعداد المشرفة من الحضرة المحمدية 674
313 الباب السادس والتسعون ومائتان في معرفة منزل الانتقال من صفات أهل السعادة إلى أهل الشقاء في الدار الآخرة من الحضرة الموسوية 679
314 الباب السابع والتسعون ومائتان في معرفة منزل ثناء تسوية الطينة الانسية في المقام الاعلى من الحضرة المحمدية الباب الثامن والتسعون ومائتان في معرفة منزل الذكر من العالم العلوي في الحضرة المحمدية 686
315 الباب التاسع والتسعون ومائتان في معرفة منزل عذاب المؤمنين من المقام السرياني في الحضرة المرادية المحمدية 690