الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
كتاب المكاسب - الشيخ الأنصاري - ج ٦ - الصفحة ٨٨
بالتقسيط في طرف (1) النقيصة (2).
وقد يحكى عن المبسوط القول
بالبطلان
هنا (3)، لأن البائع لم يقصد بيع الزائد والمشتري لم يقصد شراء البعض. وفيه تأمل.
الرابع (4): أن تتبين الزيادة في مختلف الأجزاء، وحكمه يعلم مما ذكرنا.
(١) في " ش ": " أطراف ".
(٢) مثل صاحب الجواهر، انظر
الجواهر ٢٣: ٢٣٢
وراجع
مفتاح الكرامة ٤:
٧٤٣
.
(٣) لم نعثر على الحاكي عنه في متساوي الأجزاء، نعم حكي عنه في مختلف الأجزاء، راجع
مفتاح الكرامة ٤: ٧٤٣
، و
المبسوط ٢: ١٥٢
- 155.
(4) في " ق ": " الرابعة ". وهو
سهو
.
(٨٨)
مفاتيح البحث:
الباطل، الإبطال
(1)
،
الكرم، الكرامة
(2)
،
السهو
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
في الشروط التي يقع عليها العقد وشروط صحتها وما يترتب على صحيحها وفاسدها
9
2
الشرط في العرف على معنيين:
11
3
الأول: المعنى الحدثي
11
4
صحة استعمال الشرط بالمعنى المتقدم في الإلزام الابتدائي
11
5
عدم كون هذا الاستعمال مجازا
12
6
الثاني: ما يلزم من عدمه العدم
13
7
الشرط في اصطلاح النحاة وأهل المعقول
13
8
ملخص ما ذكرنا
13
9
المراد ب " الشرط " في " المؤمنون عند شروطهم "
14
10
المراد ب " الشرط " في قوله: " الشرط في الحيوان "
14
11
شروط صحة الشرط:
15
12
الأول: أن يكون الشرط مقدورا
15
13
الاستدلال على الشرط المذكور
17
14
أنحاء عدم القدرة على الشرط
18
15
من أفراد غير المقدور
19
16
الثاني: أن يكون الشرط سائغا في نفسه
19
17
الثالث: أن يكون فيه غرض معتد به عند العقلاء
20
18
الرابع: أن لا يكون مخالفا للكتاب والسنة
21
19
معنى مخالفة الشرط للكتاب والسنة
22
20
الأخبار الواردة في المقام
22
21
المراد ب " كتاب الله "
24
22
المراد ب " موافقة الكتاب " في بعض الأخبار
25
23
المتصف بمخالفة الكتاب إما الملتزم أو نفس الالتزام
25
24
المراد بحكم الكتاب والسنة
26
25
انقسام الحكم الشرعي إلى قسمين:
26
26
1 - ما يثبت للشئ من حيث نفسه
26
27
2 - ما يثبت له لا مع تجرده عن ملاحظة العنوانات الطارئة
27
28
القسم الأول من الشروط ليس مخالفا للكتاب
27
29
ظاهر مورد بعض الأخبار من قبيل الأول وتوجيهه
27
30
الإشكال في تميز مصاديق القسمين في كثير من المقامات
29
31
موارد الإشكال كثيرة
31
32
الأصل عدم المخالفة عند عدم التميز
31
33
ما أفاده الفاضل النراقي في المقام
32
34
المناقشة في ما أفاده الفاضل النراقي
33
35
حكومة أدلة الشروط على القسم الأول دون الثاني
33
36
المراد من تحريم الحلال وتحليل الحرام
34
37
الإشكال في استثناء الشرط المحرم للحلال
35
38
عدم ورود الإشكال في الشرط المحلل للحرام
37
39
توهم اختصاص الإشكال بما دل على الإباحة التكليفية
37
40
دفع التوهم المذكور
38
41
ما أفاده الفاضل النراقي في تفسير الشرط المحرم للحلال
39
42
المناقشة في ما أفاده الفاضل النراقي
40
43
ما أفاده المحقق القمي في تفسير الشرط المذكور
42
44
الشرط الخامس: أن لا يكون منا فيا لمقتضى العقد
44
45
صعوبة تمييز الشروط التي هي من مقتضيات ماهية العقد عن التي هي من مقتضيات إطلاقه
45
46
موارد مما يصعب التمييز فيها بين الموردين
45
47
ما أفاده المحقق الثاني عند عدم التمكن من التمييز
48
48
المناقشة في ما أفاده المحقق الثاني
50
49
الشرط السادس: أن لا يكون الشرط مجهولا بما يوجب الغرر
51
50
الدليل على اعتبار هذا الشرط
52
51
عدم اعتبار العلم في شرط ما هو تابع
53
52
الشرط السابع: أن لا يكون مستلزما لمحال
53
53
الشرط الثامن: أن يلتزم به في متن العقد
54
54
الاستدلال على عدم لزوم الشرط غير المذكور في متن العقد
55
55
قد يقال بوجوب الوفاء بالشرط إذا تواطآ عليه قبل العقد
55
56
دعوى الإجماع على عدم لزوم الوفاء بما يشترط قبل العقد
56
57
وجه آخر لبطلان العقد الواقع على هذا الشرط
57
58
توهم شرط تاسع، وهو اشتراط تنجيز الشرط
57
59
دفع هذا التوهم
58
60
مسألة: في حكم الشرط الصحيح أقسام الشرط:
59
61
1 - شرط الو صف
59
62
2 - شرط الفعل
59
63
3 - شرط الغاية
59
64
لا حكم للقسم الأول إلا الخيار
59
65
حكم القسم الثالث
59
66
الخلاف والإشكال في القسم الثاني من الشروط
61
67
الكلام يقع في مسائل:
61
68
الأولى: في وجوب الوفاء من حيث التكليف الشرعي
62
69
المشهور وجوب الوفاء بالشرط
62
70
ظاهر الشهيد عدم وجوب الوفاء تكليفا
62
71
ما أفاده الشهيد في بعض تحقيقاته
63
72
عدم صحة ما أفاده في الغنية تأييدا للمشهور
64
73
المناقشة في ما أفاده الشهيد (قدس سره)
64
74
الثانية: هل يجوز الإجبار على الوفاء بالشرط أم لا؟
66
75
كلمات الفقهاء في المسألة
66
76
كلام العلامة في التحرير
66
77
كلام الشهيد في الدروس
66
78
كلام العلامة في التذكرة
67
79
كلام الصيمري في غاية المرام
68
80
كلام الشهيد الثاني في المسالك
69
81
الأقوى جواز الإجبار والدليل عليه
70
82
كلام جامع المقاصد في توجيه عدم الإجبار والمناقشة فيه
70
83
وهم ودفع
70
84
الثالثة: هل يجوز الفسخ مع التمكن من الإجبار؟
71
85
رأي المؤلف في المسألة
71
86
الرابعة: حكم تعذر الشرط
73
87
لو كان الشرط من الأعمال المتمولة
74
88
ما أفاده العلامة في المسألة
74
89
الخامسة: هل خروج العين عن سلطنة المشروط عليه مانع عن الفسخ؟
76
90
لو كان العقد المخرج للعين منافيا للشرط
76
91
إذا فسخ المشروط له ذلك العقد
77
92
كلام العلامة في المسألة
77
93
هل يسقط خيار تخلف الشرط بالتصرف في العين؟
78
94
السادسة: للمشروط له إسقاط شرطه
79
95
إذا كان الشرط حقا لغير المشروط له
79
96
كلمات الفقهاء حول الحقوق المجتمعة في العتق المشروط
79
97
المناقشة في ما ذكره الفقهاء
80
98
السابعة: الشرط لا يقسط عليه الثمن
81
99
إذا كان الشرط تضمن المبيع لما هو جزء له حقيقة
81
100
هل يلاحظ جانب القيدية أو الجزئية؟
81
101
لو باع شيئا على أنه قدر معين فتبين الاختلاف
82
102
فروع المسألة:
82
103
الأول: تبين النقص في متساوي الأجزاء
82
104
المشهور صحة إمضاء البيع بمقدار تقسيط الثمن والاستدلال عليه
82
105
القول بعدم التقسيط
83
106
استدلال القائلين بعدم التقسيط والجواب عنه
84
107
الثاني: تبين النقص في مختلف الأجزاء، والأقوى فيه التقسيط أيضا
84
108
القول بعدم التقسيط والاستدلال عليه
85
109
الجواب عن ذلك
85
110
الثالث: تبين الزيادة في متساوي الأجزاء
87
111
حكم الزيادة
87
112
الرابع: تبين الزيادة في مختلف الأجزاء
88
113
مسألة: في حكم الشرط الفاسد، والكلام فيه يقع في أمور: الأول: عدم وجوب الوفاء بالشرط الفاسد
89
114
إذا كان الشرط فاسدا لأجل الجهالة أو موجبا لمحذور آخر في أصل البيع
89
115
هل الشرط الفاسد لغير إخلاله بالعقد مفسد للعقد؟
90
116
ظاهر ابن زهرة التفصيل بين الشرط غير المقدور وغيره
91
117
التفصيل المنسوب إلى ابن المتوج
91
118
القول بالصحة لا يخلو من قوة
92
119
أدلة القائلين بالإفساد:
92
120
1 - ما ذكره في المبسوط وجوابه
92
121
2 - الدليل الثاني وجوابه
93
122
3 - الاستدلال بالروايات
93
123
الجواب عن الاستدلال بالروايات
97
124
ما يدل على الصحة من الأخبار
98
125
المسألة في غاية الإشكال
100
126
هل الشرط الفاسد يوجب الخيار للمشروط له؟
101
127
الأقوى عدم الخيار
101
128
الثاني: لو أسقط المشروط له الشرط الفاسد على القول بإفساده
102
129
الثالث: لو ذكر الشرط الفاسد قبل العقد
104
130
الرابع: لو كان فساد الشرط لأجل عدم تعلق غرض معتد به
107
131
في أحكام الخيار الخيار موروث بأنواعه
109
132
الاستدلال عليه بما ورد في إرث ما ترك الميت
109
133
الاستدلال المذكور يتوقف على أمرين:
110
134
أحدهما: كون الخيار حقا لا حكما
110
135
الثاني: كونه حقا قابلا للانتقال
110
136
إرث الخيار ليس تابعا لإرث المال
111
137
لو كان حرمان الوارث لتعبد شرعي
111
138
الأقوال في المسألة
111
139
رأي المؤلف
114
140
كلام فخر الدين
114
141
ما أفاده المحقق الثاني في المسألة
115
142
مسألة: وجوه في كيفية استحقاق الورثة للخيار:
117
143
الأول: استحقاق كل منهم خيارا مستقلا كالمورث
117
144
الثاني: استحقاق كل منهم خيارا مستقلا في نصيبه
117
145
الثالث: استحقاق مجموع الورثة لمجموع الخيار
118
146
معنى آخر لقيام الخيار بالمجموع
118
147
فساد الوجه الأول
119
148
عدم دلالة أدلة الإرث على الوجه الثاني
120
149
المتيقن من الأدلة هو الوجه الثالث
120
150
عدم الدليل على المعنى الثاني للوجه الثالث أيضا
120
151
ما ذكرناه جار في كل حق ثبت لمتعدد
121
152
الإشكال على حكم المشهور في حق الشفعة والجواب عنه
121
153
ما اخترناه هو مختار العلامة وولده والشهيدين
121
154
كلام العلامة في القواعد
122
155
ظاهر كلامه في التذكرة الوجه الأول
122
156
حاصل الوجه الثالث
125
157
إذا اجتمع الورثة على الفسخ
125
158
إذا فسخ بعض الورثة
126
159
الأظهر في الفرعين
126
160
مسألة: لو كان الخيار لأجنبي ومات
127
161
مسألة: هل الفسخ يحصل بالفعل كما يحصل بالقول؟
129
162
هل التصرف فسخ مطلقا أو في ما إذا كان كاشفا عن قصد الفسخ؟
130
163
دلالة التصرفات غير الجائزة لغير المالك على إرادة الفسخ بضميمة حمل فعل المسلم على الصحيح
131
164
دلالة التصرفات الاعتبارية المتوقف نفوذها على الملك على إرادة الفسخ
132
165
لا إشكال في إناطة الفسخ بدلالة التصرف عليه
133
166
لو وقع التصرف في ما انتقل عنه نسيانا
133
167
مسألة: هل التصرف سبب أو كاشف؟
134
168
المسألة ذات قولين
136
169
ثمرة القولين في المسألة
137
170
رأي المؤلف في المسألة
138
171
ما اختاره المحقق والشهيد الثانيان لا يخلو عن قوة
141
172
فرع: لو اشترى عبدا بجارية مع الخيار، وقال: أعتقهما
141
173
مسألة: هل يجوز تصرف غير ذي الخيار تصرفا يمنع من استرداد العين؟
144
174
الأقوال في المسألة:
144
175
1 - القول بالمنع
144
176
2 - القول بالجواز
145
177
3 - الفرق بين العتق وغيره
148
178
4 - الفرق بين الإتلاف وغيره
148
179
حجة القول بالمنع
148
180
المناقشة في الحجة المذكورة
149
181
الجواز لا يخلو عن قوة
150
182
حكم الخيار المجعول
150
183
حكم الإتلاف وفعل ما لا يسوغ انتقاله عن المتصرف
150
184
حكم ما لو نقله عن ملكه
151
185
هل يلزم العاقد بالفسخ؟
151
186
هل يكون انفساخ العقد الثاني على القول به من حين فسخ الأول أو من أصله؟
152
187
هل يجوز التصرف قبل تنجز الخيار أم لا؟
153
188
فرعان:
154
189
الأول: هل يجوز التصرف المعرض لفوات حق ذي الخيار؟
154
190
الثاني: هل يجوز إجارة العين في زمان الخيار؟
155
191
لو آجره من ذي الخيار أو بإذنه ففسخ
155
192
ما أفاده المحقق القمي في المسألة والمناقشة فيه
156
193
إذا أذن ذو الخيار في التصرف
157
194
لو أذن ولم يتصرف المأذون
157
195
رأي المؤلف
158
196
مسألة: هل المبيع يملك بالعقد كما هو المشهور أو يتوقف على انقضاء الخيار؟
160
197
ما هو رأي الشيخ الطوسي في المسألة؟
161
198
كلام الشيخ في الخلاف
161
199
كلام الشيخ في المبسوط
162
200
استظهار ما يوافق المشهور من المبسوط
163
201
الأقوى ما هو المشهور والاستدلال عليه
164
202
الاستدلال للقول المشهور بالأخبار الواردة في العينة والمناقشة فيه
166
203
ضعف ما استدل به في التذكرة أيضا
168
204
أشد ضعفا من الكل
169
205
الاستدلال برواية: " الخراج بالضمان " والمناقشة فيه
170
206
العمدة في قول المشهور
170
207
الاستدلال للقول الآخر بما دل على أن تلف المبيع في زمان الخيار من مال البائع
170
208
المناقشة في الاستدلال المذكور
171
209
هل القول بالتوقف يشمل الخيار المنفصل؟
172
210
اختصاص محل الكلام بخياري الحيوان والشرط
172
211
دخول خيار المجلس في محل الكلام
172
212
وجه آخر للاختصاص
173
213
مسألة: المبيع في ضمان من ليس له الخيار
175
214
توضيح المسألة
175
215
قاعدة " التلف في زمان الخيار ممن لا خيار له "
176
216
كلمات الفقهاء في المسألة
177
217
ظاهر هذه الكلمات عدم الفرق بين أقسام الخيار ولا بين الثمن والمثمن
178
218
الإنصاف عدم شمول كلماتهم لمطلق الخيار
179
219
عدم شمول صحيحة ابن سنان لمطلق الخيار أيضا
180
220
اختصاص الصحيحة بخيار المجلس والحيوان والشرط
181
221
مورد القاعدة إنما هو ما بعد القبض
181
222
عموم الحكم للثمن والمثمن
181
223
جريان القاعدة إذا كان الثمن شخصيا
182
224
إذا كان الثمن أو المثمن كليا
182
225
ظاهر كلام الأصحاب أن المراد بضمان من لا خيار له انفساخ العقد
183
226
ظاهر الدروس عدم الانفساخ
184
227
ظاهر التذكرة أيضا عدم الانفساخ
184
228
لو كان التالف هو البعض
185
229
إذا كان التلف بالإتلاف
185
230
لو كان الإتلاف من الأجنبي
185
231
مسألة: هل يجب تسليم العوضين في زمان الخيار؟
187
232
مسألة: هل يسقط الخيار بتلف العين؟
189
233
رأي المؤلف في المسألة
189
234
مواضع التردد في ثبوت الخيار مع التلف:
190
235
1 - ما ذكره العلامة
190
236
2 - ما ذكره المحقق الثاني
191
237
3 - الخيار الذي يجعله المتعاقدان
191
238
مسألة: ضمان العين في يد الفاسخ بعد الفسخ
193
239
حكم العين في يد المفسوخ عليه
193
240
القول في النقد والنسية
195
241
أقسام البيع باعتبار تأخير وتقديم أحد العوضين
197
242
مسألة: إطلاق العقد يقتضي النقد
198
243
إذا اشترطا تعجيل الثمن
198
244
فائدة اشتراط التعجيل
199
245
مسألة: جواز اشتراط تأجيل الثمن مدة معينة
200
246
عدم الفرق في الأجل بين الطويل والقصير
200
247
هل يجوز الإفراط في التأخير؟
201
248
ما هو المعتبر في تعيين المدة؟
202
249
مسألة: هل يصح البيع لثمنين حالا ومؤجلا؟
204
250
أدلة القول بالبطلان
204
251
رواية محمد بن قيس في المسألة
205
252
رواية السكوني في المسألة
205
253
كلمات الفقهاء في المسألة
206
254
معنى روايتي محمد بن قيس والسكوني المتقدمتين
209
255
إذا جعل الأقل في أجل والأكثر في أجل آخر
210
256
مسألة: هل يجب القبول على البائع لو تبرع المشتري بدفع الثمن المؤجل قبل حلول الأجل؟
212
257
الفرق بين الحال والمؤجل
212
258
هل يسقط أجل الدين إذا أسقطه المشتري المستحق له؟
213
259
رأي المؤلف في المسألة
214
260
مسألة: وجوب قبول الثمن بل كل دين إذا كان حالا أو حل
216
261
إذا امتنع الدائن من القبول
216
262
مقتضى القاعدة إجبار الحاكم له على القبض
217
263
إذا تعذر الحاكم أجبره المؤمنون
218
264
لو لم يمكن إجباره عزل حقه
218
265
جواز التصرف في المعزول وعدم وجوب حفظه من التلف
218
266
تفصيل المحقق الثاني في المسألة
219
267
كلام الشهيد الثاني في المسالك
219
268
كلام المحقق الثاني في من أجبره الظالم على دفع نصيب شريكه الغائب أو أخذه بنفسه
219
269
رأي المؤلف في الفرعين المذكورين
220
270
مسألة: عدم جواز تأجيل الثمن الحال بأزيد منه والاستدلال عليه
221
271
نزول آية " الربا " في ذلك
221
272
كلام الطبرسي في ذلك
222
273
تأييد ذلك بصحيحة ابن أبي عمير
222
274
دلالة بعض الأخبار على ما تقدم
223
275
عدم الفرق بين المصالحة عن التأجيل بالزيادة أو المقاولة عليها من غير عقد
223
276
مسألة: جواز بيع العين الشخصية المبتاعة بثمن مؤجل من بائعها إلا في صورة الاشتراط
225
277
عدم الخلاف في الحكم إلا في بعض صور المسألة
225
278
الأقوى ما هو المشهور، للعمومات
226
279
توهم معارضة العمومات مع روايتي خالد وعبد الصمد
228
280
الجواب عن توهم المعارضة
229
281
ما حكي عن الشيخ من عدم جواز أخذ بدل الطعام طعاما إذا كان أزيد
229
282
توضيح فتوى الشيخ (قدس سره)
230
283
مدار فتوى الشيخ (قدس سره)
231
284
إذا اشترط في البيع الأول نقله إلى من انتقل عنه
232
285
الاستدلال على بطلان هذا البيع بالدور
232
286
النقض على الاستدلال
233
287
تقرير الدور في جامع المقاصد
233
288
ما أجيب به عن هذا التقرير وما يرد على الأجوبة
234
289
الاستدلال على البطلان بعدم القصد
234
290
الرد على الاستدلال
235
291
الاستدلال على البطلان برواية الحسين ابن المنذر
235
292
بيان الاستدلال
235
293
ما رد به عن الاستدلال والجواب عنه
235
294
مناقشة المؤلف في الاستدلال
236
295
الاستدلال على البطلان برواية علي بن جعفر والمناقشة فيه
237
296
رأي المؤلف في المسألة
238
297
القول في القبض
239
298
القبض لغة
241
299
الأقوال في ماهية القبض في المنقول
241
300
رأي المؤلف في المسألة
243
301
بطلان تفسير القبض بالتخلية
244
302
لا بد من استفادة معنى القبض من حكم كل مورد بخصوصه
244
303
اختلاف المناط في القبض باختلاف مدرك الضمان
245
304
القبض هو الاستيلاء في المنقول وغيره
247
305
المناقشة في اعتبار النقل والتحويل في القبض
248
306
اعتبار الكيل والوزن في قبض المكيل والموزون
249
307
لا بد مع الكيل والوزن من رفع يد البائع
251
308
اعتبار القبض في الهبة والرهن
252
309
فروع:
253
310
الأول: لو باع دارا أو سفينة مشحونة بأمتعة البائع
253
311
الثاني: لو كيل أو وزن قبل البيع فهل يجب اعتباره ثانيا لتحقق القبض؟
253
312
ما أفاده الشهيد الثاني في المسألة
254
313
المناقشة في ما أفاده الشهيد الثاني
254
314
كلمات الفقهاء في المسألة
255
315
عدم ظهور كلمات الفقهاء في وجوب الاعتبار مرة أخرى
257
316
استثناء بيع التولية ليس قرينة على وجوب الاعتبار مرة أخرى
260
317
القول في وجوب القبض مسألة: وجوب تسليم العوضين
261
318
لو قال كل منهما: لا أدفع حتى أقبض
261
319
محل الخلاف في المسألة
262
320
لو كان أحد العوضين مؤجلا
264
321
لو قبض الممتنع بدون رضا صاحبه
264
322
إذا ابتدأ أحدهما بالتسليم
265
323
مسألة: وجوب تفريغ المبيع مما فيه من الأموال
266
324
الاستدلال عليه
266
325
لو مضت مدة ولم يتمكن البائع من التفريغ أو لم يفرغ
267
326
لو كان في الأرض زرع للبائع
267
327
لو احتاج تفريغ الأرض إلى هدم شئ
267
328
مسألة: إذا امتنع البائع من التسليم
269
329
الكلام في أحكام القبض، وفيه مسائل: مسألة: انتقال الضمان إلى القابض
270
330
تلف المبيع قبل قبضه على البائع والاستدلال عليه بالنبوي المشهور
270
331
مرجع النبوي إلى انفساخ العقد قبل التلف آنا ما
271
332
الضمان في المسألة ضمان المعاوضة لا ضمان اليد
271
333
الضمان فيما نحن فيه حكم شرعي لا حق مالي
272
334
الاستدلال على ضمان البائع قبل القبض برواية عقبة أيضا
272
335
عدم الخلاف في المسألة
272
336
نماء المبيع قبل التلف للمشتري
272
337
تعذر الوصول بحكم التلف
273
338
لو كان القبض غير واجد لشرائط الصحة
274
339
هل يكتفى بالتخلية في سقوط الضمان؟
275
340
حكم الإتلاف:
275
341
لو كان المتلف هو المشتري
275
342
لو كان المتلف هو البائع
276
343
لو كان المتلف الأجنبي
277
344
مسألة: تلف الثمن كتلف المثمن
278
345
استظهار الحكم من رواية عقبة والنبوي المشهور
279
346
هل يلحق العوضان في سائر المعاوضات بالبيع؟
280
347
مسألة: تلف بعض المبيع قبل قبضه، وفيه صورتان:
281
348
1 - إذا كان الجزء التالف مما يقسط عليه الثمن
281
349
2 - إذا كان مما لا يقسط عليه الثمن
281
350
حكم العيب الحادث قبل القبض
282
351
الخلاف في ثبوت الأرش فيه وعدمه
282
352
المشهور ثبوت الأرش والاستدلال عليه
283
353
ما يؤيد ثبوت الأرش
284
354
الإشكال في ثبوت الأرش
285
355
الأقوى قول المشهور
285
356
لو كان التعيب بغير آفة سماوية
285
357
مسألة: حرمة بيع المكيل والموزون قبل قبضه إلا تولية والاستدلال عليه بالروايات الصحيحة
286
358
القول بالكراهة جمعا بين الروايات
289
359
الأولى حمل الروايات المجوزة على التولية
289
360
الاستئناس للجمع بالكراهة بخبر أبي بصير والمناقشة فيه
290
361
الاستدلال للجواز بصحيحتي الحلبي وابن مسلم والمناقشة فيه
290
362
الاستئناس للجواز بأخبار جواز بيع السلم على من هو عليه والمناقشة فيه
291
363
الحكم في غير المكيل والموزون
291
364
أقوال خمسة في بيع المكيل والموزون قبل القبض
292
365
قول سادس اختاره في التحرير
293
366
عدم الفرق بين كون المبيع شخصيا أم كليا
294
367
هل المنع تكليفي أو وضعي؟
294
368
محل الخلاف هو الحكم الوضعي
295
369
التنبيه على أمور:
295
370
الأول: هل يلحق الثمن بالمبيع في هذا الحكم؟
295
371
الثاني: هل يختص هذا الحكم بالبيع أو يعم مطلق الاستبدال؟
296
372
رأي المؤلف في المسألة
299
373
الثالث: هل المنهي خصوص إيقاع البيع على ما لم يقبض أو يعم تشخيص الكلي به؟
299
374
رأي المؤلف في المسألة
300
375
ظاهر بعض الروايات جواز إقرار البيع على ما لم يقبض
300
376
إذا كان ما يشترى لإقرار البيع عليه كليا فهل يدخل في محل الخلاف أم لا؟
301
377
توجيه إدراج المسألة في محل الخلاف
302
378
ما أفاده الشهيد الأول في إدراج المسألة في محل الخلاف
303
379
مناقشة الشهيد الثاني لذلك
303
380
المناقشة في ما أفاده الشهيد (قدس سره)
303
381
الأظهر في وجه إدخال المسألة في محل الخلاف
304
382
ما استدل به في الحدائق على الجواز في المسألة والمناقشة فيه
305
383
مفروض المسألة
307
384
إذا وكله في القبض ثم القبض لنفسه
307
385
الرابع: لو دفع إلى من له عليه طعام دراهم وقال: " اشتر بها لنفسك طعاما "
307
386
رأي المؤلف في المسألة
309
387
مسألة: مطالبة الطعام في غير مكان حدوثه في ذمته وفيها مسائل ثلاث:
310
388
أحدها: لو كان المال سلما فطالبه في غير مكان المعاملة
310
389
الثانية: أن يكون ما عليه قرضا
312
390
الثالثة: أن يكون الاستقرار من جهة الغصب
313
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org