____________________
جدا من الرجال فضلا عن النساء.
وعلى الجملة: حمل المطلقات الواردة في الطائفة الأولى مثل موثقة سماعة وما يحذو حذوها المتضمنة لجواز إمامة المرأة لمثلها مطلقا على النافلة التي لا مصداق لها غير صلاة الاستسقاء أو بضميمة المعادة اللتين قلما تتفقان خارجا حمل للمطلق على الفرد النادر فلا يمكن المصير إليه.
ومنه: تعرف أن المتعين في المقام إنما هو الجمع الثاني، ونتيجة ذلك الالتزام بجواز إمامتها في الفريضة كالنافلة على كراهة بمعنى أقلية الثواب كما على المشهور.
(1) تعرض (قده) لإمامة الناقص للكامل في ضمن فروع يجمعها أن الاختلاف بينهما قد يكون في الشرائط كما لو كان الإمام متيمما والمأموم متوضئا أو مغتسلا، أو كانت صلاة الإمام في الثوب النجس لعذر من انحصار أو اضطرار، والمأموم يصلي في الثوب الطاهر.
وقد يكون في الأفعال، وهذا قد يكون في الهيئات كإمامة القاعد للقائم أو المضطجع للقاعد، وقد يكون في الأذكار، وهذا أيضا تارة يفرض في القراءة وأخرى فيما عداها من ساير الأذكار كالتشهد
وعلى الجملة: حمل المطلقات الواردة في الطائفة الأولى مثل موثقة سماعة وما يحذو حذوها المتضمنة لجواز إمامة المرأة لمثلها مطلقا على النافلة التي لا مصداق لها غير صلاة الاستسقاء أو بضميمة المعادة اللتين قلما تتفقان خارجا حمل للمطلق على الفرد النادر فلا يمكن المصير إليه.
ومنه: تعرف أن المتعين في المقام إنما هو الجمع الثاني، ونتيجة ذلك الالتزام بجواز إمامتها في الفريضة كالنافلة على كراهة بمعنى أقلية الثواب كما على المشهور.
(1) تعرض (قده) لإمامة الناقص للكامل في ضمن فروع يجمعها أن الاختلاف بينهما قد يكون في الشرائط كما لو كان الإمام متيمما والمأموم متوضئا أو مغتسلا، أو كانت صلاة الإمام في الثوب النجس لعذر من انحصار أو اضطرار، والمأموم يصلي في الثوب الطاهر.
وقد يكون في الأفعال، وهذا قد يكون في الهيئات كإمامة القاعد للقائم أو المضطجع للقاعد، وقد يكون في الأذكار، وهذا أيضا تارة يفرض في القراءة وأخرى فيما عداها من ساير الأذكار كالتشهد