____________________
(1): لجملة من الأخبار التي منها معتبرة الحسن بن راشد عن أبي عبد الله (ع) قال: من عطس ثم وضع يده على قصبة أنفه ثم قال: الحمد الله رب العالمين حمدا كثيرا كما هو أهله وصلى الله على محمد النبي وآله وسلم خرج من منخره الأيسر طائر أصغر من الجراد وأكبر من الذباب حتى يصير تحت العرش يستغفر الله إلى يوم القيامة وفي مرسلة ابن أبي عمير (... إذا عطس أحدكم فليقل: الحمد الله رب العالمين وصلى الله على محمد وأهل بيته.. الخ).
وفي رواية أبي أسامة: (من سمع عطسة فحمد الله عز وجل وصلى على محمد وأهل بيته لم يشتك عينه ولا ضرسه ثم قال: إن سمعتها فقلها وإن كان بينك وبينه البحر (1).
(2): يدل عليه مضافا إلى الاطلاقات المتقدمة - بعد وضوح جواز ذكر الله والصلاة على النبي في الصلاة بل استحبابه وكونه من الصلاة كما في صحيح الحلبي (2) - جملة من النصوص الخاصة.
كصحيحة الحلبي عن أبي عبد الله (ع) قال: إذا عطس الرجل في صلاته فليحمد الله عز وجل، ورواية أبي بصير قال: قلت
وفي رواية أبي أسامة: (من سمع عطسة فحمد الله عز وجل وصلى على محمد وأهل بيته لم يشتك عينه ولا ضرسه ثم قال: إن سمعتها فقلها وإن كان بينك وبينه البحر (1).
(2): يدل عليه مضافا إلى الاطلاقات المتقدمة - بعد وضوح جواز ذكر الله والصلاة على النبي في الصلاة بل استحبابه وكونه من الصلاة كما في صحيح الحلبي (2) - جملة من النصوص الخاصة.
كصحيحة الحلبي عن أبي عبد الله (ع) قال: إذا عطس الرجل في صلاته فليحمد الله عز وجل، ورواية أبي بصير قال: قلت