____________________
وفقت له (1).
وحسنة معاوية بن وهب قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: الرجل يصوم اليوم الذي يشك فيه من شهر رمضان، فيكون كذلك، فقال: هو شئ وفق له (2).
وموثقة سماعة قال: سألته عن اليوم الذي يشك فيه من شهر رمضان لا يدري أهو من شعبان أو من شهر رمضان؟ فصامه فكان (فصامه - يب) من شهر رمضان، قال: هو يوم وفق له ولا قضاء عليه (3).
والظاهر أنه من الإمام عليه السلام.
ورواية بشير النبال، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن صوم يوم الشك، فقال: صمه، فإن يك من شعبان كان تطوعا، وإن يك من شهر رمضان، فيوم وفقت له (4).
وغيرها من الأخبار الكثيرة.
فهذه الأخبار كلها تدل على إجزاء الصوم في شهر رمضان عنه مع جهل كونه منه، وإنه كذلك يجزي عنه وإن صام بقصد شعبان لعمومها، بل ظهورها في ذلك.
لأن الظاهر أنه ما ينوي حينئذ إلا عن شعبان وندبا.
وللتصريح بذلك في خبر سماعة، عن أبي عبد الله عليه السلام حيث قال
وحسنة معاوية بن وهب قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: الرجل يصوم اليوم الذي يشك فيه من شهر رمضان، فيكون كذلك، فقال: هو شئ وفق له (2).
وموثقة سماعة قال: سألته عن اليوم الذي يشك فيه من شهر رمضان لا يدري أهو من شعبان أو من شهر رمضان؟ فصامه فكان (فصامه - يب) من شهر رمضان، قال: هو يوم وفق له ولا قضاء عليه (3).
والظاهر أنه من الإمام عليه السلام.
ورواية بشير النبال، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن صوم يوم الشك، فقال: صمه، فإن يك من شعبان كان تطوعا، وإن يك من شهر رمضان، فيوم وفقت له (4).
وغيرها من الأخبار الكثيرة.
فهذه الأخبار كلها تدل على إجزاء الصوم في شهر رمضان عنه مع جهل كونه منه، وإنه كذلك يجزي عنه وإن صام بقصد شعبان لعمومها، بل ظهورها في ذلك.
لأن الظاهر أنه ما ينوي حينئذ إلا عن شعبان وندبا.
وللتصريح بذلك في خبر سماعة، عن أبي عبد الله عليه السلام حيث قال