____________________
جهله بعدم جواز ذلك له لعموم الأخبار.
مثل صحيحة الكاهلي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن اليوم الذي يشك فيه من شعبان؟ قال: لأن أصوم يوما من شعبان أحب إلي من أن أفطر يوما من شهر رمضان (1).
بل هذه ظاهرة في قصده من شهر رمضان، فافهم.
وهذه مذكورة في الكافي، والتهذيب، والفقيه مرتين (2) مع شهرة مضمونها بين الأصحاب ونقل الصدوق فيه أيضا، عن أمير المؤمنين عليه السلام: لأن أفطر يوما من شهر رمضان أحب إلي من أن أصوم يوما من شعبان أزيده في شهر رمضان (3).
وقال: قال مصنف هذا الكتاب رضي الله عنه: وهذا حديث غريب ولا أعرفه إلا من طريق عبد العظيم بن عبد الله الحسني المدفون بالري في مقابر الشجرة وكان مرضيا، رضي الله عنه (4) (انتهى).
مثل صحيحة الكاهلي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن اليوم الذي يشك فيه من شعبان؟ قال: لأن أصوم يوما من شعبان أحب إلي من أن أفطر يوما من شهر رمضان (1).
بل هذه ظاهرة في قصده من شهر رمضان، فافهم.
وهذه مذكورة في الكافي، والتهذيب، والفقيه مرتين (2) مع شهرة مضمونها بين الأصحاب ونقل الصدوق فيه أيضا، عن أمير المؤمنين عليه السلام: لأن أفطر يوما من شهر رمضان أحب إلي من أن أصوم يوما من شعبان أزيده في شهر رمضان (3).
وقال: قال مصنف هذا الكتاب رضي الله عنه: وهذا حديث غريب ولا أعرفه إلا من طريق عبد العظيم بن عبد الله الحسني المدفون بالري في مقابر الشجرة وكان مرضيا، رضي الله عنه (4) (انتهى).