____________________
وقال في الدروس: والمحظور صوم العيدين و (أيام خ) التشريق. وأطلق، فكأنه نظر إلى العمومات وقد عرفت أنه ليس بجيد إلا أن يريد التقييد بمنى، نعم لا شك أنه أحوط لما سمعت من عموم بعض الأخبار والعبارات.
وكذا ترك صوم الثلاثة بعد الفطر، لما مر.
وقد مر تحريم صوم يوم الشك بنية شهر رمضان، ويدل عليه رواية الزهري (1) حيث عده في (من خ ل) المحرم ولا يبعد كون ذلك مع العمد، والعلم، وكذا جميع الأيام، فتأمل.
فمعنى قوله: (ويوم الشك من رمضان) تحريم صوم يوم الشك بقصد إنه من رمضان.
وكذا صوم نذر المعصية مذكور في رواية الزهري، ومعناه نذره شكرا لحصول معصيته ولا يبعد تحريم النذر أيضا مع العمد والعلم، وكذا الصوم ليحصل له معصية.
وكذا صوم الصمت يفهم تحريمه من رواية الزهري، ويؤيد الكل التشريع المحرم على ما يظهر منهم.
وكذا صوم الوصال المذكور تحريمه في رواية الزهري وادعى الاجماع في المنتهى عليه.
وأما حقيقته فهي المفهومة من صحيحة الحلبي عن أبي عبد الله عليه السلام
وكذا ترك صوم الثلاثة بعد الفطر، لما مر.
وقد مر تحريم صوم يوم الشك بنية شهر رمضان، ويدل عليه رواية الزهري (1) حيث عده في (من خ ل) المحرم ولا يبعد كون ذلك مع العمد، والعلم، وكذا جميع الأيام، فتأمل.
فمعنى قوله: (ويوم الشك من رمضان) تحريم صوم يوم الشك بقصد إنه من رمضان.
وكذا صوم نذر المعصية مذكور في رواية الزهري، ومعناه نذره شكرا لحصول معصيته ولا يبعد تحريم النذر أيضا مع العمد والعلم، وكذا الصوم ليحصل له معصية.
وكذا صوم الصمت يفهم تحريمه من رواية الزهري، ويؤيد الكل التشريع المحرم على ما يظهر منهم.
وكذا صوم الوصال المذكور تحريمه في رواية الزهري وادعى الاجماع في المنتهى عليه.
وأما حقيقته فهي المفهومة من صحيحة الحلبي عن أبي عبد الله عليه السلام