ومندوب، وهو أيام السنة إلا ما يستثنى.
____________________
الذي كلامنا فيه وأما الأربعة الباقية فهي موجودة فيها وفي غيرها.
ودليل وجوبه الكتاب في البعض، مثل شهر رمضان (1)، والكفارات في الجملة، وبدل الهدي، والسنة أيضا دليله.
ودليل الباقي من الموجبات كالاجماع، وهما دليلا المندوب والمكروه في الجملة، والكل دليل التحريم في الجملة، مثل التحريم في السفر (2) قوله: (ومندوب وهو أيام السنة) لعل دليل استحباب الصوم في جميع الأيام، العمومات الدالة على فضيلة الصوم والترغيب فيه، مثل قوله صلى الله عليه وآله، على ما روى في المنتهى وغيره: الصوم جنة من النار (3).
وقال تعالى: الصوم لي وأنا أجازي به (4).
ودليل وجوبه الكتاب في البعض، مثل شهر رمضان (1)، والكفارات في الجملة، وبدل الهدي، والسنة أيضا دليله.
ودليل الباقي من الموجبات كالاجماع، وهما دليلا المندوب والمكروه في الجملة، والكل دليل التحريم في الجملة، مثل التحريم في السفر (2) قوله: (ومندوب وهو أيام السنة) لعل دليل استحباب الصوم في جميع الأيام، العمومات الدالة على فضيلة الصوم والترغيب فيه، مثل قوله صلى الله عليه وآله، على ما روى في المنتهى وغيره: الصوم جنة من النار (3).
وقال تعالى: الصوم لي وأنا أجازي به (4).