____________________
وضميرا - إيجابها - و- طلبها - راجعان إلى المقدمة.
(1) أي: ترتب الواجب، وهذا تعليل لقوله: - لا يعقل -، وأوضحناه بقولنا: - وذلك لعدم كون وجود ذي المقدمة أثرا لتمام المقدمات فضلا عن. إلخ -.
(2) هذا تقريب عدم كون وجود المقدمة أثرا للمقدمات، وحاصله: أن غالب الواجبات من الأفعال الاختيارية التي يكون لإرادة المكلف دخل في وجودها كالصلاة، والحج، والصوم، وغيرها. نعم في الواجبات التي هي من المسببات التوليدية التي تكون المقدمة فيها علة تامة لوجودها - كالذكاة المترتبة على فري الأوداج، والملكية، و الزوجية، والحرية المترتبة على عقودها - يكون أثر المقدمة فيها ترتب ذيها عليها قهرا.
(1) أي: ترتب الواجب، وهذا تعليل لقوله: - لا يعقل -، وأوضحناه بقولنا: - وذلك لعدم كون وجود ذي المقدمة أثرا لتمام المقدمات فضلا عن. إلخ -.
(2) هذا تقريب عدم كون وجود المقدمة أثرا للمقدمات، وحاصله: أن غالب الواجبات من الأفعال الاختيارية التي يكون لإرادة المكلف دخل في وجودها كالصلاة، والحج، والصوم، وغيرها. نعم في الواجبات التي هي من المسببات التوليدية التي تكون المقدمة فيها علة تامة لوجودها - كالذكاة المترتبة على فري الأوداج، والملكية، و الزوجية، والحرية المترتبة على عقودها - يكون أثر المقدمة فيها ترتب ذيها عليها قهرا.