____________________
(1) أي: الشيخ (قده)، وضميرا - عليها - و- وقوعها - راجعان إلى المقدمة.
(2) عطف تفسير ل - الموصلة -.
(3) كما هو مختار الفصول.
(4) هذا وقوله: - على ما - متعلقان بقوله: - شدد النكير -، والمراد بالموصول: الوجوه الثلاثة التي استشكل بها الشيخ على الفصول القائل باعتبار ترتب ذي المقدمة في اتصاف المقدمة بالوجوب.
وأول تلك الوجوه: أن الوجه في حكم العقل بوجوب المقدمة ليس إلا أن عدمها يوجب العدم.
وثانيها: أن وجوب المقدمة الموصلة يستلزم وجوب مطلق المقدمة، وذلك لان الامر بالمقيد بقيد خارجي مستلزم للامر بذات المقيد.
وثالثها: أن الوجدان يشهد بسقوط الطلب بعد وجود المقدمة من غير انتظار ترتب ذي المقدمة عليها، وهذا كاشف عن مطلوبية ذات المقدمة من دون دخل لترتب ذي المقدمة عليها.
وهذه الاشكالات بعينها واردة على القائل باعتبار قصد التوصل في اتصاف المقدمة بالوجوب، كما هو المنسوب إلى الشيخ (قده).
(5) أي: على صفة الوجوب، وضمير - وقوعها - راجع إلى المقدمة.
(2) عطف تفسير ل - الموصلة -.
(3) كما هو مختار الفصول.
(4) هذا وقوله: - على ما - متعلقان بقوله: - شدد النكير -، والمراد بالموصول: الوجوه الثلاثة التي استشكل بها الشيخ على الفصول القائل باعتبار ترتب ذي المقدمة في اتصاف المقدمة بالوجوب.
وأول تلك الوجوه: أن الوجه في حكم العقل بوجوب المقدمة ليس إلا أن عدمها يوجب العدم.
وثانيها: أن وجوب المقدمة الموصلة يستلزم وجوب مطلق المقدمة، وذلك لان الامر بالمقيد بقيد خارجي مستلزم للامر بذات المقيد.
وثالثها: أن الوجدان يشهد بسقوط الطلب بعد وجود المقدمة من غير انتظار ترتب ذي المقدمة عليها، وهذا كاشف عن مطلوبية ذات المقدمة من دون دخل لترتب ذي المقدمة عليها.
وهذه الاشكالات بعينها واردة على القائل باعتبار قصد التوصل في اتصاف المقدمة بالوجوب، كما هو المنسوب إلى الشيخ (قده).
(5) أي: على صفة الوجوب، وضمير - وقوعها - راجع إلى المقدمة.