____________________
وعدم معقوليته - كانت العبادة مأمورا بها بأمر فعلي موجب لصحتها.
(1) يعني: غير الدليل العقلي الدال على إمكان الترتب.
(2) يعني: بناء على صحة الترتب، ومعقوليته.
(3) أي: لا بنحو الترتب، يعني: أن العقل لا يحكم بامتناع الاجتماع على نحو الترتب والطولية، بل إنما يحكم بامتناع الاجتماع على نحو العرضية.
(4) كما نسب إلى القدماء، واختاره غير واحد من متأخري المتأخرين.
(5) أي: حال ترك الأهم - بناء على القول بالترتب -، فإن الامر في هذه الصورة متحقق، كثبوته في حال انفراده، وعدم ابتلائه بالمزاحمة للضد الأهم.
هذا تمام الكلام فيما يتعلق بشرح كلمات المصنف (قده) في الترتب، والحمد لله كما هو أهله.
(1) يعني: غير الدليل العقلي الدال على إمكان الترتب.
(2) يعني: بناء على صحة الترتب، ومعقوليته.
(3) أي: لا بنحو الترتب، يعني: أن العقل لا يحكم بامتناع الاجتماع على نحو الترتب والطولية، بل إنما يحكم بامتناع الاجتماع على نحو العرضية.
(4) كما نسب إلى القدماء، واختاره غير واحد من متأخري المتأخرين.
(5) أي: حال ترك الأهم - بناء على القول بالترتب -، فإن الامر في هذه الصورة متحقق، كثبوته في حال انفراده، وعدم ابتلائه بالمزاحمة للضد الأهم.
هذا تمام الكلام فيما يتعلق بشرح كلمات المصنف (قده) في الترتب، والحمد لله كما هو أهله.