____________________
المتأخر المفروض وجوده.
(1) أي: الواجب، وضمير - عليه - راجع إلى الاتيان بالمقدمة.
(2) أي: الواجب.
(3) كلمة - لو - وصلية، وهو بيان لوجه الاطلاق، وقوله (ره): - كان معلوم الوجود - صفة لقوله: - بشرط متأخر -، يعني: سواء أكان معلقا، أم مشروطا بشرط حاصل، أو غير حاصل، لكنه كان بنحو الشرط المتأخر مع العلم بوجوده في موطنه، فمن الفوائد المترتبة على كون وجوب ذي المقدمة حاليا وجوب مقدماته الوجودية قبل زمان الواجب.
(4) تعليل لنفي الاشكال.
(5) أي: الوجوب بسبب القدرة عليه. [1] (6) أي: على الواجب.
(7) متعلق بالقدرة، وضمير - مقدمته - راجع إلى الواجب.
(8) هذه نتيجة فعلية وجوب ذي المقدمة، يعني: فيترشح الوجوب من وجوب الواجب على المقدمات الوجودية بناء على الملازمة بين وجوب الواجب نفسيا ووجوب مقدمته غيريا.
(9) أي: من وجوب المقدمة، ووجه عدم المحذور هو: وجوب ذي المقدمة
(1) أي: الواجب، وضمير - عليه - راجع إلى الاتيان بالمقدمة.
(2) أي: الواجب.
(3) كلمة - لو - وصلية، وهو بيان لوجه الاطلاق، وقوله (ره): - كان معلوم الوجود - صفة لقوله: - بشرط متأخر -، يعني: سواء أكان معلقا، أم مشروطا بشرط حاصل، أو غير حاصل، لكنه كان بنحو الشرط المتأخر مع العلم بوجوده في موطنه، فمن الفوائد المترتبة على كون وجوب ذي المقدمة حاليا وجوب مقدماته الوجودية قبل زمان الواجب.
(4) تعليل لنفي الاشكال.
(5) أي: الوجوب بسبب القدرة عليه. [1] (6) أي: على الواجب.
(7) متعلق بالقدرة، وضمير - مقدمته - راجع إلى الواجب.
(8) هذه نتيجة فعلية وجوب ذي المقدمة، يعني: فيترشح الوجوب من وجوب الواجب على المقدمات الوجودية بناء على الملازمة بين وجوب الواجب نفسيا ووجوب مقدمته غيريا.
(9) أي: من وجوب المقدمة، ووجه عدم المحذور هو: وجوب ذي المقدمة