الموقف الأول في الأدلة الناهية عن اتباع الظن وهي وجوه:
الوجه الأول: الآيات فمنها: قوله تعالى: * (وما يتبع أكثرهم إلا ظنا إن الظن لا يغني من الحق شيئا إن الله عليم بما يفعلون) * (1).
وقوله تعالى: * (وما لهم به من علم إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا) * (2).
وقوله تعالى في مواقف كثيرة: * (إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون) * (3).