____________________
من رعاية حال الناقل وموضع النقل، ويعامل مع ذلك المقدار مع ملاحظة تلك القرائن معاملة المحصل، فكأن المنقول إليه بنفسه قد حصل تلك الأقوال التي هي مورد الاجماع.
(1) أي: يكون ذلك المقدار مثل تحصيل تلك الأقوال بنفسه، و ضميرا (معه، كأنه) راجعان إلى المقدار.
(2) أي: فان كان ذلك المقدار تمام السبب للكشف عن رأي المعصوم عليه السلام فهو المطلوب.
(3) أي: وان لم يكن ذلك المقدار المنقول بمقدار تمام السبب لم يجد ذلك المقدار في الاستناد إليه في مقام الفتوى.
(4) كلمة (ما) ظرف لقوله: (فلا يجدى)، ومفعول (يضم) هو الموصول في قوله: (ما به تم) وقد بين هذا الموصول بقوله: (مما حصله) فذكر المبين - بالكسر - قبل المبين - بالفتح -، ولو قال: (ما لم يضم إليه ما به يتم السبب مما حصله أو نقل له) كان أحسن.
(5) من شهرة أو رواية مرسلة أو غيرهما.
(6) مفعول لقوله: (يضم) والمعنى: أنه لا يجدي هذا المقدار المنقول الناقص في كشف رأيه عليه السلام ما لم يضم إليه من الأقوال أو الامارات مقدارا يتم به سببية ذلك المقدار المنقول، بمعنى صيرورة المجموع من المنقول وما يتم به سببية ذلك المقدار المنقول، بمعنى صيرورة المجموع من المنقول وما انضم إليه سببا لكشف قول المعصوم عليه السلام. وعلى هذا يكون الاجماع
(1) أي: يكون ذلك المقدار مثل تحصيل تلك الأقوال بنفسه، و ضميرا (معه، كأنه) راجعان إلى المقدار.
(2) أي: فان كان ذلك المقدار تمام السبب للكشف عن رأي المعصوم عليه السلام فهو المطلوب.
(3) أي: وان لم يكن ذلك المقدار المنقول بمقدار تمام السبب لم يجد ذلك المقدار في الاستناد إليه في مقام الفتوى.
(4) كلمة (ما) ظرف لقوله: (فلا يجدى)، ومفعول (يضم) هو الموصول في قوله: (ما به تم) وقد بين هذا الموصول بقوله: (مما حصله) فذكر المبين - بالكسر - قبل المبين - بالفتح -، ولو قال: (ما لم يضم إليه ما به يتم السبب مما حصله أو نقل له) كان أحسن.
(5) من شهرة أو رواية مرسلة أو غيرهما.
(6) مفعول لقوله: (يضم) والمعنى: أنه لا يجدي هذا المقدار المنقول الناقص في كشف رأيه عليه السلام ما لم يضم إليه من الأقوال أو الامارات مقدارا يتم به سببية ذلك المقدار المنقول، بمعنى صيرورة المجموع من المنقول وما يتم به سببية ذلك المقدار المنقول، بمعنى صيرورة المجموع من المنقول وما انضم إليه سببا لكشف قول المعصوم عليه السلام. وعلى هذا يكون الاجماع