كما أن (7)
____________________
(1) خبر (أن سيرتهم) وقوله: (من غير تقييد) حال من (سيرتهم) يعني:
أن سيرتهم مستقرة على اتباع الظواهر حال كون تلك السيرة غير مقيدة بإفادتها للظن.
(2) هذا الضمير وضميرا (اتباعها، خلافها) راجع إلى الظهورات. و هذا إشارة إلى القول الثاني في حجية الظواهر مطلقا كما تقدم بقولنا:
(ومنها أنها حجة بشرط إفادتها. إلخ).
(3) أي: الظن الشخصي، وقوله: (كذلك) أي: فعلا.
(4) إشارة إلى القول الثالث في حجية الظواهر مطلقا كما تقدم بقولنا:
(ومنها أنها حجة بشرط عدم قيام. إلخ).
(5) تعليل لعدم تقييد حجية الظواهر بإفادتها للظن الفعلي بالوفاق، و لا بعدم الظن بالخلاف.
(6) هذا الضمير وضمير (مخالفتها) راجعان إلى الظهورات.
1 - التفصيل بين من قصد افهامه وغيره (7) هذا هو القول الثاني، وهو المنسوب إلى المحقق القمي (قده) و قد تعرض له الشيخ الأعظم بقوله: (وأما التفصيل الاخر فهو الذي يظهر من صاحب
أن سيرتهم مستقرة على اتباع الظواهر حال كون تلك السيرة غير مقيدة بإفادتها للظن.
(2) هذا الضمير وضميرا (اتباعها، خلافها) راجع إلى الظهورات. و هذا إشارة إلى القول الثاني في حجية الظواهر مطلقا كما تقدم بقولنا:
(ومنها أنها حجة بشرط إفادتها. إلخ).
(3) أي: الظن الشخصي، وقوله: (كذلك) أي: فعلا.
(4) إشارة إلى القول الثالث في حجية الظواهر مطلقا كما تقدم بقولنا:
(ومنها أنها حجة بشرط عدم قيام. إلخ).
(5) تعليل لعدم تقييد حجية الظواهر بإفادتها للظن الفعلي بالوفاق، و لا بعدم الظن بالخلاف.
(6) هذا الضمير وضمير (مخالفتها) راجعان إلى الظهورات.
1 - التفصيل بين من قصد افهامه وغيره (7) هذا هو القول الثاني، وهو المنسوب إلى المحقق القمي (قده) و قد تعرض له الشيخ الأعظم بقوله: (وأما التفصيل الاخر فهو الذي يظهر من صاحب