____________________
حجية ظواهر الألفاظ (1) هذا أحد الظنون الخاصة الخارجة عن أصل عدم الحجية، و غرضه:
نفي الشبهة عن حجية ظواهر الألفاظ الكاشفة عن المرادات بنحو الايجاب الجزئي في قبال السلب الكلي. قال الشيخ الأعظم (قده) متعرضا لهذه المسألة (ومنها - أي ومن الأمور الخارجة عن تحت أصالة حرمة العمل بما سوى العلم - الامارات المعمولة في استنباط الأحكام الشرعية من ألفاظ الكتاب والسنة، وهي على قسمين. إلخ).
(2) متعلق ب (لا شبهة) يعني: أن عدم الشبهة في لزوم اتباع الظواهر انما هو بنحو الايجاب الجزئي في قبال التفاصيل الآتية، هذا. وقد استدل المصنف (قده) على حجية الظواهر بما يتألف من أمرين:
أحدهما: ما أفاده بقوله: (لاستقرار طريقة العقلا على اتباع الظهورات).
ثانيهما: القطع بإمضاء الشارع لهذه السيرة، والدليل على هذا الامضاء
نفي الشبهة عن حجية ظواهر الألفاظ الكاشفة عن المرادات بنحو الايجاب الجزئي في قبال السلب الكلي. قال الشيخ الأعظم (قده) متعرضا لهذه المسألة (ومنها - أي ومن الأمور الخارجة عن تحت أصالة حرمة العمل بما سوى العلم - الامارات المعمولة في استنباط الأحكام الشرعية من ألفاظ الكتاب والسنة، وهي على قسمين. إلخ).
(2) متعلق ب (لا شبهة) يعني: أن عدم الشبهة في لزوم اتباع الظواهر انما هو بنحو الايجاب الجزئي في قبال التفاصيل الآتية، هذا. وقد استدل المصنف (قده) على حجية الظواهر بما يتألف من أمرين:
أحدهما: ما أفاده بقوله: (لاستقرار طريقة العقلا على اتباع الظهورات).
ثانيهما: القطع بإمضاء الشارع لهذه السيرة، والدليل على هذا الامضاء