وأما كون التكرار لعبا وعبثا، فمع [1]
____________________
ليس هنا ارتكاز يعتمد عليه عند عدم بيانه. والتمييز من القسم الثاني، لغفلة عامة الناس عن دخله في الغرض، فلو كان دخيلا فيه لزم التنبيه عليه، والا لأخل بالغرض اللازم استيفاؤه. وقد عرفت الإشارة إلى خلو الاخبار عن اعتبار التميز، فيقطع حينئذ بعدم دخله في الغرض.
(1) هذا الضمير وضميرا (مثله، اعتباره) راجع إلى الموصول المراد به مما يغفل عنه غالبا.
(2) يعني: وان لم ينبه عليه لأخل بالغرض كما نبهنا سابقا على لزوم التنبيه على ما يغفل عنه عامة الناس مع دخله في الغرض، وقوله:
(سابقا) يعني: في مبحث التعبدي والتوصلي.
(1) هذا الضمير وضميرا (مثله، اعتباره) راجع إلى الموصول المراد به مما يغفل عنه غالبا.
(2) يعني: وان لم ينبه عليه لأخل بالغرض كما نبهنا سابقا على لزوم التنبيه على ما يغفل عنه عامة الناس مع دخله في الغرض، وقوله:
(سابقا) يعني: في مبحث التعبدي والتوصلي.