لم يتم، وكتاب في الفقه، ورسالة في تحريم الغناء، ورسالة في الصلاة والصوم - فارسية - ورسالة في الغسل، ورسالة في تحديد النهار شرعا، وكتاب كبير في الأدعية المأثورة، ورسالة في صلاة الجمعة عربية، واخرى فارسية; وغير ذلك.
2 - المولى عبد الله الأفندي في رياض العلماء: ج 5 ص 44:
عنونه ووصفه بعين ما وصفه به الشيخ الحر (قدس سره) في أمل الآمل وعد كتبه مثل ما عده، ثم قال: ومن تصانيفه الحواشي على شرح الإشارات من الطبيعي والإلهي، والحواشي على إلهيات الشفا; وقد قرأت شطرا منهما عليه (قدس سره) وشرحه على المجسطي - لم يتمه - ورسالة في اختيارات الساعات، مات سنة تسعين وألف، وله من العمر اثنان وسبعون سنة.
3 - الأردبيلي في جامع الرواة: ج 2 ص 79:
محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري، الإمام العلامة المحقق المدقق، الرضي الزكي، جليل القدر، عظيم الشأن، رفيع المنزلة، عالم فاضل، كامل صالح، متبحر في العلوم العقلية والنقلية، وحيد عصره فريد دهره، لاتحصى مناقبه وفضائله. له تأليفات حسنة، منها كتاب شرح الإرشاد، وكتاب الكفاية في الفقه، وكتاب مفاتيح النجاة - الفارسية - في الدعوات، وكتاب روضة الأنوار العباسي في آداب الملوك، وحاشية على إلهيات الشفا، وحاشية على شرح الإشارات وغيرها. وله رسائل، منها: رسالة شبهة الاستلزام، رسالة في تحقيق صلاة الجمعة، ورسالة في الغناء، وغيرها. ولد سنة سبع عشرة بعد ألف، ومات - قدس الله روحه الشريف - سنة تسعين بعد الألف، رضي الله عنه وأرضاه.
4 - الخوانساري في روضات الجنات: ج 2 ص 68، الرقم 141:
المولى الفاضل الفقيه الداري محمد باقر بن محمد مؤمن الخراساني السبزواري، كان فاضلا عالما، حكيما متكلما، فقيها اصوليا محدثا نبيلا، أصله من بليدة سبزوار. وقد ورد العراق بعد فوت والده المذكور وسكن إصبهان إلى أن اعتلا أمره عند السلطان شاه عباس الصفوي الثاني، ففاز بإمامة الجمعة والجماعة