الهيئة 10 حاشية على شرح تذكرة الهيئة النصيرية أو شرح للتذكرة وهذان الأخيران ألفهما للأمير شير علي المذكور آنفا 11 شرح أو حاشية على رسالة بيست باب عشرين بابا في الأسطرلاب للخواجة نصير الدين الطوسي مع ذكر البراهين في المطالب 12 حاشية على شرح تحرير أقليدس في الهندسة هذا ما ذكره في الإجازة المذكورة 13 تعليقات على شرح الجلالي لرسالة اثبات النقل للخواجة نصير الدين الطوسي رآها صاحب الرياض ينسبه إليه أهل أردبيل ولم أره ولعله كتاب الفقه الفارسي الذي سيجئ باسم خلاصة الفقه فإنه في الحقيقة ترجمة لمسائل الارشاد 16 منهج الفصاحة في شرح نهج البلاغة فارسي ألفه للشاه إسماعيل الصفوي وفي الذريعة انه ترجمة نهج البلاغة إلى الفارسية 17 كتاب في فضائل الأئمة الاثني عشر وأدلة إمامتهم فارسي طويل الذيل ألفه للشاه طهماسب 18 ترجمة منهج الدعوات لابن طاوس إلى الفارسية 19 رسالة في الإمامة بالتركية ألفها للشاه إسماعيل أو لأحد أصحابه 20 شرح گلشن راز للشيخ الشبستري المشهور في التصوف بالفارسية 21 كتاب التفسير بالعربية كبير جيد لكن لم يخرج منه الا تفسير الفاتحة وبعض آيات من سورة البقرة في نحو عشرة آلاف بيت 2 تفسير آخر فارسي في مجلدين لتمام القرآن الكريم 23 خلاصة الفقه ألفه للشاه إسماعيل الصفوي في جميع أبواب الفقه كبير وتاريخ تأليفه لفظة خلاصة الفقه 24 حاشية على قواعد العلامة إلى آخر صلاة المسافر 25 شرح اثبات الواجب لأستاذه الدواني وجدته في مسودة الكتاب ولا اعرف الآن من أين نقلته.
إجازاته نقل صاحب الرياض إجازتين له من مشايخه ننقلهما هنا لما فيهما من الفوائد الأولى إجازة شيخه المحقق الدواني محمد بن أسعد له رآها صاحب الرياض بخط المجيز علي ظهر كتاب شواكل الحور في شرح هياكل النور للمحقق المذكور قال فيها:
قرأ علي المولى السند الفاضل الزكي البارع جامع الفضائل مرضي الشمائل في تكميل نفسه بجد جديد وذهن حديد وطبع سديد جلال الملة والسعادة والفضيلة والفطانة والدين حسين الأردبيلي أسبغ الله تعالى فضائله وأبد بين الاقران شمائله هذا الكتاب المسمى بشواكل الحور في شرح هياكل النور من تصانيفي قراءة دالة على فطانته ورزانته وذكائه ومتانته مشتملة على التنقير والفحص عن النقير والقطمير واستجازني في روايته سائر ما يجوز لي روايته فاستخرت الله وأجزت له ان يرويه عني وكذا سائر تصانيفي في العلوم الشرعية والعقلية وجميع ما يجوز لي روايته من الكتب في العلوم كل ذلك بالشرائط المعتبرة وأوصيه أولا بتقوى الله في السر والعلن والتجنب عن رذائل الأخلاق ما ظهر منها وما بطن والتجافي عن دار الغرور والتوجه إلى عالم النور والله الموفق الا إلى الله تصير الأمور قال ذلك وكتبه الفقير إلى اللطف الرحماني أبو عبد الله محمد بن أسعد ابن محمد الموسوي المدعو بجلال الدين الدواني ملكهم الله نواصي الأماني في 14 جمادي الأولى سنة 892 والحمد لله رب العالمين وصلواته على خير الخلق محمد وآله وصحبه أجمعين اه. الثانية إجازة الأمير جمال الدين عطاء الله ابن فضل الله الحسيني المقدم ذكره قال فيها بعد المقدمة وبعد فقد صاحبني برهة من الزمان المولى المعظم والفاضل المكرم قدوة الأذكياء وأسوة النضلاء ذو الفكر النقاد والطبع الوقاد والفضل الوافي والذهن الصافي والعلم المتين والحلم الرصين والرأي السديد والخلق الحميد العالم الكامل النحرير الكاشف صدأ الشبه بمصقل التقرير الذي فاق أقران وقته في المعقول والمنقول وأحرز قصبات السبق في مضمار الفروع والأصول مولانا كمال الدين حسين ابن الصاحب المعظم والصدر المكرم خواجة شرف الدين عبد الحق الأردبيلي أدام الله معاليه وقرن بصنوف السعادات أيامه ولياليه فأفاد واستفاد وأحسن وأجاد وسمع علي كتاب مشكاة المصابيح الذي صنفه ولي الدين محمد بن عبد الله الخطيب التبريزي من أوله إلى آخر احكام المياه ومن كتاب الاعتكاف إلى باب الحوض والشفاعة وسمع علي تفسير أنوار التنزيل للامام القاضي البيضاوي من أوائل سورة البقرة إلى أواخر سورة آل عمران سماع بحث وتدقيق وتحقيق وناولته أيضا الصحيحين مناولة معتبرة مقرونة بالإجازة ثم انه التمس مني ان اكتب له صورة الإجازة فاستخرت الله وأجزت له ان يروي عني ما سمع علي وسائر ما صح أو يصح عنده انه من مروياتي ومسموعاتي ومقروءاتي ومناولاتي ومجازاتي ومكتباتي ووجاداتي ومؤلفاتي بالشروط المعتبرة عند اولي العلم وبشرط البراءة من الخطأ والخلل والعراءة من التصحيف والتحريف والزلل ثم ذكر طريقه إلى صحيح البخاري وانه يرويه عن عمه أصيل الدين أبي المفاخر عبد الله الواعظ الحسيني الشيرازي عن مشايخه وعدهم عن البخاري وطريقه إلى صحيح مسلم وطريقه إلى كتاب مشكاة المصابيح وأنوار التنزيل ثم قال والمأمول من المستجيز ان لا ينساني في مظان إجابة دعواته وصوالح أوقاته ووصيته بما وصاني به مشايخي من ملازمة التقوى والورع ومجانبة الأهواء والبدع والتأمل والاحتياط فوق الغاية في كل ما يتعلق بالرواية هذا عهدي إليه والله سبحانه وتعالى ولي التوفيق وبتحقيق الآمال حقيق وكتبه الفقير إلى الله الغني عطاء الله ابن فضل الله الشهير بجمال الحسيني عفا الله عنهما في يوم الأربعاء 24 من شهر ذي القعدة سنة 899 هجرية حامدا لله تعالى على نبيه ص.
: الحسين بن عبد الحميد بن بكير بن أعين سيجئ في ترجمة عمه عبد الله بن بكير ان ولد عبد الحميد محمد والحسين وعلي رووا الحديث.
الحسين بن عبد ربه قال الكشي في ترجمة علي بن بلال وأبي علي بن راشد: وجدت بخط جبرائيل بن أحمد: حدثني محمد بن عيسى اليقطيني قال كتب ع إلى علي بن بلال في سنة 232 بسم الله الرحمن الرحيم احمد الله إليك وأشكر طوله وعوده وأصلي على محمد النبي وآله صلوات الله ورحمته عليهم ثم اني أقمت أبا علي مقام الحسين بن عبد ربه وائتمنته على ذلك بالمعرفة بما عنده إلى آخر الكتاب. محمد بن مسعود حدثني محمد بن نصير حدثني أحمد بن محمد ابن عيسى قال نسخة الكتاب مع ابن راشد إلى جماعة الموالي الذين هم ببغداد المقيمين بها والمدائن والسواد وما يليها أحمد الله إليكم بما انا عليه من عافيته وحسن عائدته وأصلي على نبيه وآله أفضل صلواته وأكمل رحمته ورأفته وأني أقمت أبا علي بن راشد مقام الحسين بن عبد ربه ومن كان قبله من وكلائي وصار في منزلته عندي الخ. وفي الخلاصة الحسين بن عبد ربه روى الكشي عن محمد بن مسعود حدثني محمد بن نصير حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى انه كان وكيلا وهذا سند صحيح اه. ولكن المحكي عن اختيار الشيخ الطوسي لرجال الكشي ان الذي فيه في الرواية